الصفحه ٦٠٩ : مما
يضجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأمر بالصبر عليه ، وكذلك من سأل عن العذاب
لمن هو ، فإنما سأل
الصفحه ٥٠٣ : الْعِقابِ) لمن خالف رسوله ، والأجود أن يكون عاما في كل ما أتى رسول
الله صلى الله عليه وسلم ونهى عنه ، وأمر
الصفحه ٣٦٤ : بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللهَ
يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ)(٩)
عن ابن عباس رضى
الله عنهما قال : وقف رسول
الصفحه ٨٠ : والحكومات وتدابير الملك والمشورات. وعن
علىّ بن أبى طالب رضى الله عنه. هو قوله : البينة على المدّعى واليمين
الصفحه ٤٥٨ :
الله عبد الله. وقول أبى النجم : وشعري شعري (١) ، كأنه قال : وشعري ما انتهى إليك وسمعت بفصاحته وبراعته
الصفحه ٨٢٢ : أبو تمام :
وما حاسد في المكرمات بحاسد (٢)
وقال :
إنّ العلا حسن في مثلها الحسد (٣)
عن رسول الله
الصفحه ٥٨٥ : وسلم يقول «لا يدخل أحد منكم الجنة بعمله قيل : ولا
أنت يا رسول الله؟ قال : ولا أنا ، إلا أن يتغمدني الله
الصفحه ٥٥٢ : لعدتهن (٤) ، كقولك : أتيته لليلة بقيت من المحرم ، أى : مستقبلا لها.
وفي قراءة رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٢١٩ : : مصدر كالزلفى والبشرى ، بمعنى : قرابة.
والمراد في أهل القربى. وروى أنها لما نزلت قيل : يا رسول الله ، من
الصفحه ٦٦٥ :
وسلم كان إذا
قرأها قال سبحانك بلى (١).
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ سورة القيامة
الصفحه ٧٦ : (هؤُلاءِ) أهل مكة. ويجوز أن يكون إشارة إلى جميع الأحزاب
__________________
(١)
ما ذا أؤمل بعد
الصفحه ٥٢٣ : بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ
وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ، يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ١٩٩ : بن عبد الله الثقفي رضى الله عنه : قلت
يا رسول الله ، أخبرنى بأمر أعتصم به. قال : «قل ربىّ الله ، ثم
الصفحه ٧١٤ :
يشاؤها إلا بتوفيق
الله (١) ولطفه. أو : وما تشاؤنها أنتم يا من لا يشاؤها إلا بقسر الله وإلجائه
الصفحه ٥٨٧ : رسول الله صلى الله عليه وسلم «لا يدخل الجنة ولد الزنا ولا ولده ولا
ولد ولده» (٥) و (بَعْدَ ذلِكَ) نظير