الصفحه ٣٤٠ : فصالحهم
وانصرف بعد أن نحر بالحديبية وحلق.
(وَعَدَكُمُ اللهُ
مَغانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَها فَعَجَّلَ
الصفحه ٥ : الغل الذي في عنق المغلول ، يكون ملتقى طرفيه تحت الذقن حلقة فيها رأس
العمود ، نادرا (١) من الحلقة إلى
الصفحه ٦٧٢ : (٣)
و (سَلْسَبِيلاً) لسلاسة انحدارها في الحلق وسهولة مساغها ، يعنى : أنها في
طعم الزنجبيل وليس فيها لذعه ، ولكن نقيض
الصفحه ٤٥٩ :
قلت : هذا في
السابقين وذلك في أصحاب اليمين ، وأنهم يتكاثرون من الأولين والآخرين جميعا. فإن
قلت
الصفحه ٣٩٦ :
والدرع محبوكة :
لأنّ حلقها مطرق طرائق. ويقال : إنّ خلقة السماء كذلك. وعن الحسن : حبكها نجومها
الصفحه ٥٨٨ :
الماعزة تقطع فتخلى معلقة في حلقها ، لأنه زيادة معلقة بغير أهله (أَنْ كانَ ذا مالٍ) متعلق بقوله (وَلا
الصفحه ٥٦ :
لا ينتضح عليها
شيء من دمى فينقص أجرى وتراه أمى فتحزن ، واشحذ شفرتك وأسرع إمرارها على حلقى حتى
تجهز
الصفحه ٥٧ : وإمرار الشفرة على حلقه ، ولكن الله سبحانه منع
الشفرة أن تمضى فيه وهذا لا يقدح في فعل إبراهيم ، ألا ترى
الصفحه ٤٥٠ : توسيم
قوم إذا لبسوا الحديد كأنهم
في البيض والحلق الدلاص نجوم
الصفحه ٥٨ :
قلت. قد بذل وسعه
وفعل ما يفعل الذابح : من بطحه على شقه وإمرار الشفرة على حلقه ، ولكن الله سبحانه
الصفحه ٢٥٦ : بنيها ، ثم قالت : لما أبصرت مراتبهم متدانية قليلة
التفاوت. ثكلتهم (٢) إن كنت أعلم أيهم أفضل ، هم كالحلقة
الصفحه ٣٤٢ : : «خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم معتمرا فحال كفار قريش بينه
وبين البيت ، فنحر هديه وحلق رأسه بالحديبية
الصفحه ٤١٠ :
لعزة من أعراضنا ما استحلت
لكثير بن صخر صاحب عزة ، كان ينشد
أشعاره في حلقة البصرة ، فمرت به مع
الصفحه ٥٩٧ : : زلق الرأس وأزلقه : حلقه : وقرئ : ليزهقونك ، من زهقت نفسه وأزهقها ، يعنى
: أنهم من شدّة تحديقهم ونظرهم
الصفحه ٧٧٠ :
سورة الشرح
مكية ، وآياتها ٨ «نزلت بعد الضحى»
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(أَلَمْ