الصفحه ١٦١ :
(وَلْيَدْعُ رَبَّهُ) شاهد صدق على فرط خوفه منه ومن دعوته ربه ، وكان قوله (ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسى
الصفحه ١٦٣ : معهم طريق الإنصاف في القول ، ويأتيهم من
وجهة المناصحة ، فجاء بما علم أنه أقرب إلى تسليمهم لقوله ، وأدخل
الصفحه ٢٢٥ :
منهم. ومنه قوله
تعالى (يَخْرُجُ مِنْهُمَا
اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ) وإنما يخرج من الملح
الصفحه ٢٥٥ : ءَهُمْ
بِآياتِنا إِذا هُمْ مِنْها يَضْحَكُونَ)(٤٧)
ما أجابوه به عند
قوله : (إِنِّي رَسُولُ رَبِّ
الصفحه ٢٨٧ :
، وذلك نحو افتراص ابن الزبعرى قوله عز وجل (إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ
الصفحه ٣٢٠ :
(إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٤٠٧ : )
فَوَيْلٌ
لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ)(٦٠)
الذنوب : الدلو
العظيمة ، وهذا تمثيل
الصفحه ٤١٧ : (إِذا هَوى) إذا غرب أو انتثر يوم القيامة. أو النجم الذي يرجم به إذا
هوى : إذا انقض. أو النجم من نجوم
الصفحه ٤٨٣ : مخففة من الثقيلة ، أصله : أنه لا يقدرون ، يعنى : أنّ
الشأن لا يقدرون (عَلى شَيْءٍ مِنْ
فَضْلِ اللهِ) أى
الصفحه ٥٢٨ : :
يغفر لكم ويدخلكم جنات ، ويؤتكم أخرى نصرا من الله وفتحا.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا
الصفحه ٥٧١ :
الفريقين فيما
تجاهدهما به من القتال والمحاجة. وعن قتادة : مجاهدة المنافقين لإقامة الحدود
عليهم
الصفحه ٦٣١ :
رَبِّي
أَمَداً (٢٥) عالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلى
غَيْبِهِ أَحَداً (٢٦) إِلاَّ مَنِ ارْتَضى
الصفحه ٦٣٢ :
أى قال عبد الله
للمشركين أو للجن. ويجوز أن يكون من حكاية الجن لقومهم. وقيل (بَلاغاً) بدل من
الصفحه ٦٦٦ :
(إِنَّا خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْناهُ سَمِيعاً بَصِيراً
الصفحه ٤ :
بذكره ما ذهبت إليه
من تمييز من أرسل على صراط مستقيم عن غيره ممن ليس على صفته ، وإنما الغرض وصفه