الصفحه ٨١٦ :
ومسد أمرّ من أيانق (١)
ورجل ممسود الخلق
مجدوله. والمعنى : في جيدها حبل مما مسد من الحبال ، وأنها
الصفحه ٤٤ : ءِ الْجَحِيمِ (٥٥)
قالَ
تَاللهِ إِنْ كِدْتَ لَتُرْدِينِ
(٥٦) وَلَوْ
لا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنْتُ مِنَ
الصفحه ٤٨ : من قومه ، واللام الداخلة على نعم جواب قسم محذوف ، والمخصوص بالمدح محذوف
تقديره : فو الله لنعم
الصفحه ٥٧ : الْكِفْلِ كُلٌّ مِنَ الصَّابِرِينَ) وهو صبره على الذبح ، ووصفه بصدق الوعد في قوله (إِنَّهُ كانَ صادِقَ
الصفحه ٤٢١ : أخرى من النزول ، نصبت النزلة نصب الظرف الذي هو مرة ،
لأنّ الفعلة اسم للمرّة من الفعل ، فكانت في حكمها
الصفحه ٥١٩ :
المؤمنون ما أمروا به من أداء مهور المهاجرات إلى أزواجهنّ المشركين ، وأبى
المشركون أن يؤدوا شيئا من مهور
الصفحه ٥٧٩ : أنزل الله وعيدهم ، وكأن من كان من هؤلاء
فهو من من الناجين لا محالة ، وعدّة المبشرين من الصحابة : عشرة
الصفحه ٦٢١ :
على نصرهم ، وتهكم
بهم ، كأنه قال : فلم يجدوا لهم من دون الله آلهة ينصرونهم ويمنعونهم من عذاب الله
الصفحه ٦٣٧ :
نصفه بدلا من
قليلا ، وكان تخييرا بين ثلاث : بين قيام النصف بتمامه ، وبين قيام الناقص منه
وبين قيام
الصفحه ٧٤٠ :
وينتفع بها (مَنْ يَخْشى) الله وسوء العاقبة ، فينظر ويفكر حتى يقوده النظر إلى
اتباع الحق: فأمّا
الصفحه ٣٠ :
مِنَ
الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ ناراً فَإِذا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ (٨٠) أَوَلَيْسَ الَّذِي
خَلَقَ
الصفحه ٣٥ : : بزينة الكواكب ، بتنوين زينة وجر الكواكب على
الإبدال. ويجوز في نصب الكواكب : أن يكون بدلا من محل بزينة
الصفحه ١٠٦ : خَلَقْتُ بِيَدَيَ)؟ قلت : الوجه الذي استنكر له إبليس السجود لآدم ، واستنكف
منه أنه سجود لمخلوق ، فذهب بنفسه
الصفحه ١١٤ :
للحصر من نفس آدم
، وخلق حواء من قصيراه ، إلا أن إحداهما جعلها الله عادة مستمرّة ، والأخرى لم
الصفحه ١٤٢ : يصح فرضها لأغراض ، فكيف بما ليس بمحال. ألا ترى إلى قوله (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي