الصفحه ٢٥٠ :
من فضة وزخرف ،
وجعلنا لهم زخرفا ، أى : زينة من كل شيء. والزخرف : الزينة والذهب. ويجوز أن يكون
الصفحه ٢٨٣ :
من الحور العين (١) لا من شهلهن مثلا. وفي قراءة عبد الله : بعيس عين :
والعيساء : البيضاء تعلوها
الصفحه ٣١٢ : ). فإن قلت : كيف قالوا (مِنْ بَعْدِ مُوسى)؟ قلت : عن عطاء رضى الله عنه : أنهم كانوا على اليهودية.
وعن ابن
الصفحه ٣٣٦ : الله عليه وسلم حين أراد المسير إلى مكة عام الحديبية معتمرا استنفر من حول
المدينة من الأعراب وأهل
الصفحه ٤٢٠ :
وقد جعلتني من حزيمة أصبعا (١)
فإن قلت : كيف
تقدير قوله (فَكانَ قابَ
قَوْسَيْنِ)؟ قلت : تقديره
الصفحه ٤٣٧ :
سَيَعْلَمُونَ
غَداً مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ (٢٦) إِنَّا مُرْسِلُوا
النَّاقَةِ فِتْنَةً لَهُمْ
الصفحه ٤٤٣ :
عدّد الله عز وعلا
آلاءه ، فأراد أن يقدّم أوّل شيء ما هو أسبق قد ما من ضروب آلائه (١) وأصناف نعمائه
الصفحه ٤٨٦ :
، لأن الله حرّم نكاحهن على الأمة فدخلن بذلك في حكم الأمهات. وأما الزوجات فأبعد
شيء من الأمومة لأنهنّ لسن
الصفحه ٥٠٤ : من الفقراء في قوله (وَيَنْصُرُونَ اللهَ
وَرَسُولَهُ) وأنه يترفع برسول الله عن التسمية بالفقير ، وأن
الصفحه ٥٢١ :
المبايعة : دعا
بقدح من ماء فغمس فيه يده ، ثم غمسن أيديهن (١). وقيل صافحهن وكان على يده ثوب قطري
الصفحه ٥٦٦ : من المذاع إليه ومن المعرف ، وإنما هو ذكر
جناية حفصة في وجود الإنباء به وإفشائه من قبلها ، وأن رسول
الصفحه ٥٧٦ :
الغالب الذي لا
يعجزه من أساء العمل (الْغَفُورُ) لمن تاب من أهل الإساءة (طِباقاً) مطابقة بعضها فوق
الصفحه ٥٩١ : . و (قادِرِينَ) من عكس الكلام للتهكم ، أى : قادرين على ما عزموا عليه من
الصرام وحرمان المساكين ، وعلى حرد ليس
الصفحه ٧٠٥ : أمّ عمر أن
لا تدرى ما الأب ، ثم قال : اتبعوا ما تبين لكم من هذا الكتاب ، وما لا فدعوه. فإن
قلت : فهذا
الصفحه ٧٥٩ : بَناها وَما طَحاها وَما سَوَّاها) وليس بالوجه لقوله (فَأَلْهَمَها) وما يؤدى إليه من فساد النظم. والوجه أن