الصفحه ٢٧٨ : يمهلوا
إلى الآخرة ، بل عجل لهم في الدنيا.
(وَلَقَدْ نَجَّيْنا
بَنِي إِسْرائِيلَ مِنَ الْعَذابِ
الصفحه ٢٨٨ :
(اللهُ الَّذِي
سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا
مِنْ
الصفحه ٣٣٣ :
شرب جميع من كان
معه ، وقيل : فجاش الماء حتى امتلأت ولم ينفد ماؤها (١) بعد ـ وقيل : هو فتح خيبر
الصفحه ٣٥٧ :
والوراء : الجهة
التي يواريها عنك الشخص بظله من خلف أو قدام (١). ومن لابتداء الغاية ، وأنّ المناداة
الصفحه ٣٦٦ :
الأمر باتقاء الله
على عقب النهى عن التقديم بين يديه ، والقسط ـ بالفتح ـ : الجور من القسط : وهو
الصفحه ٣٧٢ :
به ممن شوهد منه
الستر والصلاح ، وأونست منه الأمانة في الظاهر ، فظنّ الفساد والخيانة به محرّم
الصفحه ٣٩١ :
فهل رأوا لهم
محيصا حتى يؤملوا مثله لأنفسهم ، والدليل على صحته قراءة من قرأ (فَنَقَّبُوا) على الأمر
الصفحه ٥٧٣ :
من عمله وهو :
الكفر ، وعبادة الأصنام ، والظلم ، والتعذيب بغير جرم (وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ
الصفحه ٧٩٠ :
وفي أمثالهم :
أضعف من فراشة وأذل وأجهل. وسمى فراشا : لتفرّشه وانتشاره. وشبه الجبال بالعهن وهو
الصفحه ١١٣ :
ومنها أنّ كل واحد
منهما يغيب الآخر إذا طرأ عليه ، فشبه في تغييبه إياه بشيء ظاهر لف عليه ما غيبه
عن
الصفحه ١٢٢ :
(أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً) هو المطر. وقيل : كل ماء في الأرض فهو من السماء ينزل منها
إلى الصخرة
الصفحه ١٢٤ :
ويغرسه في صدورهم.
اقشعر الجلد : إذا تقبض تقبضا شديدا ، وتركيبه من حروف القشع وهو الأديم اليابس
الصفحه ١٧٧ :
(قُلْ إِنِّي نُهِيتُ
أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ لَمَّا جاءَنِي
الصفحه ١٨٩ :
استوى إلى مكان
كذا ، إذا توجه إليه توجها لا يلوى على شيء ، وهو من الاستواء الذي هو ضد الاعوجاج
الصفحه ٢٤١ :
(وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ
عِبادِهِ جُزْءاً) متصل بقوله (وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ) أى : ولئن سألتهم عن