الصفحه ١٨٢ : يَكْسِبُونَ (٨٢) فَلَمَّا جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَرِحُوا بِما عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ وَحاقَ
الصفحه ٤٤٦ :
(مِنْهُمَا) وإنما يخرجان من الملح (١)؟ قلت : لما التقيا وصارا كالشىء الواحد : جاز أن يقال : يخرجان
الصفحه ٦٤٣ :
(أَدْنى مِنْ ثُلُثَيِ
اللَّيْلِ) أقل منهما ، وإنما استعير الأدنى وهو الأقرب للأقل ، لأن
المسافة
الصفحه ٤٠ : بيمينه ، والمسيء أن يؤتاه بشماله : استعيرت لجهة الخير
وجانبه ، فقيل : أتاه عن اليمين ، أى : من قبل الخير
الصفحه ٣٧٣ : واغتاله. والغيبة من الاغتياب ،
كالغيلة من (٣) الاغتيال : وهي ذكر السوء في الغيبة. سئل رسول الله صلى
الله
الصفحه ٤١٣ :
مِنَ
الْمُتَرَبِّصِينَ (٣١) أَمْ تَأْمُرُهُمْ
أَحْلامُهُمْ بِهذا أَمْ هُمْ قَوْمٌ طاغُونَ
(٣٢
الصفحه ٤٢٥ :
رَبَّكَ
هُوَ أَعْلَمُ) أى إنما يعلم الله
من يجيب ممن لا يجيب ، وأنت لا تعلم ، فخفض على نفسك ولا
الصفحه ٤٦٣ : أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ (٥١) لَآكِلُونَ مِنْ
شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ (٥٢) فَمالِؤُنَ مِنْهَا
الصفحه ٧٠٣ :
الدنيا وفظائعها. و
(ما أَكْفَرَهُ) تعجب (١) من إفراطه في كفران نعمة الله ، ولا ترى أسلوبا أغلظ منه
الصفحه ٨٢٠ :
(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
الْفَلَقِ (١) مِنْ شَرِّ ما
خَلَقَ (٢) وَمِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ (٣)
وَمِنْ
الصفحه ١٢ :
ما كان منه معهم
من المصابرة لإعزاز الدين حتى قتل ، إلى أنّ قولك (بِما غَفَرَ لِي) بطرح الألف أجود
الصفحه ٢٧ :
قلت : ما هو إلا
كلام من جنس كلامه الذي كان يرمى به على السليقة ، من غير صنعة ولا تكلف ، إلا أنه
الصفحه ١٥٥ :
منه ، ومن جعل
الإماتتين التي بعد حياة حياة الدنيا والتي بعد حياة القبر لزمه إثبات ثلاث إحياآت
الصفحه ٢٠٩ :
فإن قلت : لم قال (مِنْ فَوْقِهِنَ)؟ قلت : لأن أعظم الآيات وأدلها على الجلال والعظمة : فوق
السماوات
الصفحه ٢٢٦ :
عن بعض. فأمّا من
لا جرم له كالأنبياء والأطفال والمجانين ، فهؤلاء إذا أصابهم شيء من ألم أو غيره