الصفحه ٣٧ : : نزلت في
أبى الأشد بن كلدة ، وكنى بذلك لشدّة بطشه وقوته (أَمْ مَنْ خَلَقْنا) يريد : ما ذكر من خلائقه
الصفحه ٢٩٥ :
شِرْكٌ
فِي السَّماواتِ ائْتُونِي بِكِتابٍ مِنْ قَبْلِ هذا أَوْ أَثارَةٍ مِنْ عِلْمٍ
إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٤٥٨ :
والمعنى : أى شيء هم؟
والسابقون السابقون ، يريد : والسابقون من عرفت حالهم وبلغك وصفهم ، كقوله وعبد
الصفحه ٢٠٤ : مِنَّا مِنْ شَهِيدٍ (٤٧) وَضَلَّ عَنْهُمْ ما
كانُوا يَدْعُونَ مِنْ قَبْلُ وَظَنُّوا ما لَهُمْ مِنْ
الصفحه ٢٣١ :
(وَمَنْ يُضْلِلِ
اللهُ) ومن يخذل الله (١) (فَما لَهُ مِنْ
وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ) فليس له من ناصر
الصفحه ١٦٢ :
رَبِّيَ
اللهُ وَقَدْ جاءَكُمْ بِالْبَيِّناتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كاذِباً
فَعَلَيْهِ
الصفحه ١٤٣ : الله عليه وسلم وتعجب لأنه
لم يفهم منه إلا ما يفهمه علماء البيان من غير تصوّر إمساك ولا أصبع ولا هز ولا
الصفحه ٢٣٨ : ) وَالَّذِي نَزَّلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَنْشَرْنا بِهِ بَلْدَةً مَيْتاً كَذلِكَ
تُخْرَجُونَ)(١١
الصفحه ٢٧٠ : » (٢) وما أعطى فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم من تمام
الشفاعة ، وذلك أنه سأل ليلة الثالث عشر من شعبان في
الصفحه ٣٦٨ :
يحتمل معنيين : أن
يراد : لا يسخر بعض المؤمنين والمؤمنات (١) من بعض ؛ وأن تقصد إفادة الشياع ، وأن
الصفحه ١٩١ : طباقا لما عليه التنزيل من مغاصاة القرائح ومصاك المركب ، (١) ليتميز الفاضل من الناقص ، والمتقدم من الناكص
الصفحه ٢٧١ :
الأخرى القابلة.
وقيل : يبدأ في استنساخ ذلك من اللوح المحفوظ في ليلة البراءة ، ويقع الفراغ في
ليلة
الصفحه ٣٥٨ : رسول الله صلى الله عليه وسلم عنهم فقال : «هم
جفاة بنى تميم ، لو لا أنهم من أشدّ الناس قتالا للأعور
الصفحه ٨٢١ :
إذا اعتكر ظلامه
من قوله تعالى (إِلى غَسَقِ
اللَّيْلِ) ومنه : غسقت العين امتلأت دمعا ، وغسقت
الصفحه ١٤٤ : عن الأراضى كلهن. والقبضة :
المرة من القبض (فَقَبَضْتُ قَبْضَةً
مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ) والقبضة