الصفحه ٧٠٨ : المؤمنين بالحور ، ونفوس الكافرين بالشياطين.
وأد يئد مقلوب من آد يئود : إذا أثقل. قال الله تعالى (وَلا
الصفحه ٣٧٥ : من طريق عبد الجبار بن محمد العطاردي والد
أحمد عن عبد الرحمن الطيبي بن القاسم بن عروة عن محمد بن كعب
الصفحه ٦٣٩ : ، واحرص عليه. وذكر الله
يتناول كل ما كان من ذكر طيب : تسبيح ، وتهليل ، وتكبير ، وتمجيد ، وتوحيد ، وصلاة
الصفحه ٧٩٣ : قلت : ما النعيم الذي يسئل عنه الإنسان ويعاتب عليه؟ فما من أحد إلا
وله نعيم؟ قلت : هو نعيم من عكف همته
الصفحه ٣٩٩ : يهجعون من الليل قليلا ، ويحيونه
كله؟ قلت : لا ، لأن ما النافية لا يعمل ما بعدها فيما قبلها. تقول : زيدا
الصفحه ٤١٢ : الثعلبي من رواية الحسن مرسلا
(٢) أخرجه الثعلبي من
رواية عمر بن عبد العزيز البصري عن يوسف بن أبى طيبة عن
الصفحه ٦٨٥ : ) وَبَنَيْنا
فَوْقَكُمْ سَبْعاً شِداداً (١٢) وَجَعَلْنا سِراجاً
وَهَّاجاً (١٣) وَأَنْزَلْنا مِنَ
الْمُعْصِراتِ
الصفحه ٢٧٥ : الهمزة من أسرى ، ووصلها من سرى. وفيه وجهان :
إضمار القول بعد الفاء ، فقال : أسر بعبادي. وأن يكون جواب شرط
الصفحه ٧٥١ : ء. وقرئ : تحاضون ، أى : يحض بعضكم بعضا : وفي قراءة ابن مسعود : ولا تحاضون
بضم التاء ، من المحاضة (أَكْلاً
الصفحه ٧٦٩ : » (٢).
__________________
ـ وأخرجه ابن مردويه من رواية أحمد بن
أبى طيبة عن حيان فقال : عن أبى هريرة ـ بدل ابن عباس. وله طريق أخرى
الصفحه ٨٠٦ :
وعن ابن مسعود :
ما يتعاون في العادة من الفأس والقدر والدلو والمقدحة ونحوها. وعن عائشة الماء
والنار
الصفحه ٥٢٦ :
وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١٢) وَأُخْرى
تُحِبُّونَها نَصْرٌ مِنَ
الصفحه ٧٨٣ :
: خيار البرية : جمع خير ، كجياد وطياب : في جمع جيد وطيب.
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ لم
الصفحه ٨٠٢ :
تسكن البحر
بها سمّيت قريش
قريشا (١)
والتصغير للتعظيم.
وقيل : من القرش وهو الكسب
الصفحه ١٠٧ : حكمة دعاني إليه : من إنعام عليه بالتكرمة السنية وابتلاء للملائكة ، فمن أنت
حتى يصرفك عن السجود له ، ما