الصفحه ٥٣٠ : (وَيُعَلِّمُهُمُ) أى : يعلمهم ويعلم آخرين ؛ لأن التعليم إذا تناسق إلى آخر
الزمان كان كله مستندا إلى أوّله ، فكأنه
الصفحه ٦٥٨ : لكلام
__________________
(١) تقدم شرح هذا
الشاهد بالجزء الأول صفحة ٦٩٢ فراجعه إن شئت اه مصححه
الصفحه ٧٣٥ : لما ذكر أن على كل نفس
حافظا ، أتبعه توصية الإنسان بالنظر في أوّل أمره ونشأته الأولى ، حتى يعلم أنّ من
الصفحه ٣٦ :
لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا)
وأصله لئلا تضلوا ، فحذف اللام و «لا» جميعا من محليهما.
(١) تقدم شرح هذا
الشاهد
الصفحه ٤١ : مَكْنُونٌ)(٤٩)
__________________
(١) تقدم شرح هذا
الشاهد بالجزء الأول صفحة ٤٤٨ فراجعه إن شئت اه مصححه.
الصفحه ١٥٨ : ، لأنه إذا انتفى الموصوف انتفت
الصفة قطعا ، قلت : فكأنه نفى الصفة مرتين من وجهين مختلفين.
(٢) تقدم شرح
الصفحه ١٦٣ : الصحاح : فلان يلاوص الشجر ، أى : ينظر كيف يأتيها لقلعها. (ع)
(٢) تقدم شرح هذا
الشاهد بالجزء الأول صفحة
الصفحه ١٧٨ : يسحبون (فِي النَّارِ
يُسْجَرُونَ) من سجر التنور إذا
__________________
(١) مر شرح هذا
الشاهد بالجز
الصفحه ٢٢٧ : ، والله أعلم.
(٢) تقدم شرح هذا
الشاهد بالجزء الأول صفحة ٥٥٧ فراجعه إن شئت اه مصححه.
الصفحه ٢٩٢ :
__________________
(١) تقدم شرح هذا الشاهد
بالجزء الأول صفحة ٦٠ فراجعه إن شئت اه مصححه.
(٢) هذا طرف من حديث
الحرث بن الحرث
الصفحه ٣٦٠ : ، والله أعلم.
(٤) تقدم شرح هذا
الشاهد بالجزء الأول صفحة ١١٩ فراجعه إن شئت اه مصححه.
الصفحه ٣٨٣ : ، بمعنى. وما هنا من
الأول للوزن ، أى : لا تصدقها إذا حدثتك بأمر وحدثتها فيه ، لأنها مثبطة عن نيل
الفضائل
الصفحه ٤٤٠ : الطبري في الأوسط من رواية عبد المجيد
بن أبى رواد عن معمر عن قتادة عن أنس عن عمر موصولا.
(٢) تقدم شرح
الصفحه ٤٩٧ : الْإِيمانَ) أثبته فيها بما وفقهم فيه وشرح له صدورهم (وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ) بلطف من عنده حييت به
الصفحه ٦٤٦ : الروم من
قول شريح.
(٢) تقدم شرح هذا
الشاهد بالجزء الأول صفحة ١٥٩ فراجعه إن شئت اه مصححه.