الصفحه ٥٥٦ : البيهقي في الدلائل من طريق أبى عبيدة بن عبد الله بن مسعود عن أبيه نحوه.
وفيه فلم يلبث الرجل أن رد الله
الصفحه ٥٨٨ : الطاعة الغنى ، ونحو صرف الشرط إلى المخاطب صرف
الترجي إليه في قوله تعالى (لَعَلَّهُ
يَتَذَكَّرُ) الوجه
الصفحه ٣٧٧ : يألتكم. ونحوه في المعنى (فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً). ومعنى طاعة الله ورسوله : أن يتوبوا عما كانوا عليه
الصفحه ٧٥٧ : ) الذي مأواه المزابل (١) ، ووصف اليوم بذي مسعبة نحو ما يقول النحويون في قولهم :
هم ناصب : ذو نصب. وقرأ
الصفحه ٣٧٢ :
وماله وعرضه ، وأن يظن به ظن السوء. وروى البيهقي في الشعب من طريق مجاهد عن ابن
عباس نحوه. وفيه حفص بن عبد
الصفحه ٤٨١ : العرب. وقرئ : رآفة ، على :
فعالة ، أى : وفقناهم للتراحم والتعاطف بينهم. ونحوه في صفة أصحاب رسول الله صلى
الصفحه ١٤ :
__________________
(١) أخرجه الحاكم في
تفسير البقرة نحوه باختصار. وأخرجه من حديث الحسن في فضائل الصحابة أتم منه. وليس
فيه : بئس
الصفحه ٣٧٩ : (ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ بَلْ
عَجِبُوا) نحوه في (ص وَالْقُرْآنِ ذِي
الذِّكْرِ بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا) سواء بسوا
الصفحه ١٦٤ : ، وليس بذلك ، لأنّ فعالا من أفعل لم يجئ إلا في عدّة أحرف ،
نحو : درّاك وسارّ وقصار وحبار ، ولا يصح القياس
الصفحه ٥١٢ : كنتم
أوليائى. وقول النحويين في مثله : هو شرط جوابه محذوف لدلالة ما قبله عليه. و (تُسِرُّونَ) استئناف
الصفحه ٥٧١ : عليه وسلم (٢) بما كرهه وتحذير لهما على أغلظ وجه وأشده ، لما في التمثيل
من ذكر الكفر. ونحوه في التغليظ
الصفحه ٨٠٣ : العرب : ريت ،
ولكن الذي سهل من أمرها وقوع حرف الاستفهام في أوّل الكلام. ونحوه :
صاح هل ريت أو
الصفحه ٢٩١ : واحدا منها (وَأَضَلَّهُ اللهُ
عَلى عِلْمٍ) وتركه عن الهداية (١) واللطف وخذله على علم ، عالما بأنّ ذلك لا
الصفحه ١١١ : بمنع الهداية : منع اللطف تسجيلا
عليهم بأن لا لطف لهم ، وأنهم في علم الله من الهالكين (١). وقرئ : كذاب
الصفحه ٢٤٢ :
وأعلاهما وترك له
شرهما وأدناهما؟ وتنكير (بَناتٍ) وتعريف (بِالْبَنِينَ) وتقديمهنّ في الذكر عليهم