الصفحه ٥٧٢ : وتتنعم فيها. وقيل : لما
قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة : أريت بيتها في الجنة يبنى. وقيل : إنه من
درة
الصفحه ٦١٨ : كما يبصر أهل البيت في ضوء
السراج ما يحتاجون إلى إبصاره ، والقمر ليس كذلك ، إنما هو نور لم يبلغ قوّة
الصفحه ٦٢٥ : واحد الأمعاء والجياع جمع الجائع. وأول البيت :
كأن قتود رحلي حين ضمت
حوالب غزرا
الصفحه ٦٣٤ : بالمدينة. والصحيح في الآية ما ذكره آخرا ، لأن ذلك كان في بيت
خديجة عند ما لقبه جبريل أول مرة ، فبذلك وردت
الصفحه ٦٣٦ : . وهذاك اسم إشارة ، وصار هذا البيت يضرب مثلا لكل من لم
يحسن القيام بشأن ما تولاه.
(١) قوله «وقيل كان
الصفحه ٦٥٤ : ، وإنما هي اسم بمعنى الرهن ،
كالشتيمة بمعنى الشتم ، كأنه قيل : كل نفس بما كسبت رهن ، ومنه بيت الحماسة
الصفحه ٦٦٣ :
أبو بكر رضى الله عنه قالت له عائشة لعمرك ما يغنى ... البيت» فقال : لا تقولي هذا
يا بنية (وَجاءَتْ
الصفحه ٦٦٨ : الله عنها أنها كانت تبعث بالصدقة إلى أهل بيت ، ثم تسأل
الرسول ما قالوا؟ فإذا ذكر دعاء دعت لهم بمثله
الصفحه ٦٧٠ : أقراص على عددهم ، فوضعوها بين
أيديهم ليفطروا فوقف عليهم سائل فقال: السلام عليكم أهل بيت محمد ، مسكين من
الصفحه ٦٧٢ : يفيد أنه في البيت السابق كذلك ، وضمير به
للفم وإذ ذقته : أى حين ذقت ريقه ، فهو مجاز ، وسلافة الخمر
الصفحه ٦٧٣ : ، فنظر إليه وقال : لله
در أبى نواس حيث قال : كأن صغرى ... البيت ، وقد عيب عليه استعمال صغرى وكبرى
مجردتين
الصفحه ٧١٩ : : جمع ابن أوبر ، لأنه علم
لما لا يعقل. وأل فيه زائدة. وقال المبرد : هو اسم جنس ، قال فيه معرفة ، والبيت
الصفحه ٧٢٣ : الصحاح : الحجلة ـ بالتحريك ـ : واحدة حجال العروس : وهي بيت يزين
بالثياب والأسرة والستور. (ع)
الصفحه ٧٣٦ :
المرتفعة من الشمم وهو الارتفاع. وقلة الجبل وقنته : رأسه وأعلاه. والأوب : النحل
، لأنه يذهب ويؤوب إلى بيته
الصفحه ٧٧٤ : مهاجر إبراهيم ومولد عيسى ومنشؤه. والطور : المكان الذي نودي منه
موسى. ومكة : مكان البيت الذي هو هدى