الصفحه ٣٤٤ : وسلم أهل مكة» فقالوا
: لو كنا نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن البيت ولا قاتلناك ، ولكن اكتب : هذا ما
الصفحه ٣٦٧ :
رجالا أو نساء ، فيتعين أنه من عطف الجمل لأجل التسوية ، ولكن المقام يؤيد الأول ،
وفي البيت الاعتراض بين
الصفحه ٣٩٣ : وجبريل ينادى بالحشر (مِنْ مَكانٍ قَرِيبٍ) من صخرة بيت المقدس ، وهي أقرب الأرض من السماء باثنى عشر
ميلا
الصفحه ٤٠٧ : أبيتم
فلنا ، لئلا ينكر البيت. والمعنى : نقول لمن يشرب معنا ذلك ، ففيه دلالة على
الشجاعة والغلبة. والشريب
الصفحه ٤٤٦ : محلة واحدة منها.
(٢) الثنايا : مقدم
الأسنان ، وظاهر البيت أنها أربع من فوق وأربع من تحت ، فكل ثناياها
الصفحه ٤٤٩ : ... البيت : شبهه بالسراج في الاضاءة ، بقيد
أن لا يكون فيه دخان ، لأن ضوء وجهها كذلك. فهو من التشهيه المقيد
الصفحه ٤٥٦ : الحرب ، صدق هو ونفذ
عزمه وقتل قرنه ، وفي البيت الطباق بين الصدق والكذب ، وهو من بديع الكلام.
(٢) قوله
الصفحه ٤٥٨ : : يسير ليلا. أى : يبيت فكرى كأنه ذاهب مع العفاريت
بأرض فضاء لا نبات بها ، لا بعاده في المعاني. والبيت
الصفحه ٤٦٧ : جعل علماء البلاغة للمقام مدخلا في الدلالة على المراد فنقول : إن معنى
البيت : إذا عجلت الناس اللبن
الصفحه ٤٧٧ : الحاكم فاستدركه.
(٢) قوله «كقوله إذا انتهي
أمده» البيت من أوله :
كل حى مستكمل مدة العمر
الصفحه ٤٨٤ :
الأصوات : (٢) لقد كلمت المجادلة رسول الله صلى الله عليه وسلم في جانب البيت
وأنا عنده لا أسمع ، وقد سمع
الصفحه ٤٩٨ : أهل بيتين منهم : آل
__________________
(١) لم أجد له إسنادا
، بل ذكره الثعلبي هكذا بغير سند
الصفحه ٥٠٥ : ) أى خلة ، وأصلها : خصاص البيت ، وهي فروجه ، والجملة في
موضع الحال ، أى : مفروضة خصاصتهم ، وكان رسول
الصفحه ٥٥٦ : لا حول ولا قوّة إلا بالله ، ففعل
فبينا هو في بيته إذ قرع ابنه الباب ومعه مائة من الإبل تغفل عنها
الصفحه ٥٥٨ : أَبْصارِهِمْ) أى بعض أبصارهم. قال قتادة : إن لم يكن إلا بيت واحد ،
فأسكنها في بعض جوانبه. فإن قلت : فقوله (مِنْ