الصفحه ١٣٧ : مهملة ، وأدغمت الذال المعجمة فيها ، وخاطبها خطاب جمع
المذكر تعظيما. وفي البيت رد العجز على الصدر ، وهو
الصفحه ١٧٩ : : أليس قياس
النظم أن يقال : فبئس مدخل المتكبرين ، كما تقول : زر بيت الله فنعم المزار ، وصل
في المسجد
الصفحه ٢٥٤ : وسلم
جمع له الأنبياء ليلة الإسراء في بيت المقدس فأمّهم. وقيل له : سلهم ، فلم يشكك
ولم يسأل. وقيل
الصفحه ٢٥٦ :
الواحد فيها ،
فتارة يفضل هذا وتارة يفضل ذاك. ومنه بيت الحماسة :
من تلق منهم تقل
لاقيت
الصفحه ٢٦١ : أفيق وعليه ممصرتان ،
وشعر رأسه دهين ، وبيده حربة ، وبها يقتل الدجال ، فيأتى بيت المقدس والناس في
صلاة
الصفحه ٢٧٦ : »
(٣)
نعى النعاة أمير
المؤمنين لنا
يا خير من حج بيت الله واعتمرا
حملت أمرا عظيما
الصفحه ٢٨٠ : البيت. وقيل لملوك اليمن : التبابعة ، لأنهم يتبعون ، كما قيل
: الأقيال ، لأنهم يتقيلون (٢). وسمى الظل
الصفحه ٣٠٥ : البصرة مع أبى موسى الأشعرى قال لو كنا ندخل وأنه كل يوم خبز بيت.
فذكر الحديث. وفيه «أما والله ما أجهل من
الصفحه ٣٠٦ :
يغدو أحدكم في حلة
ويروح في أخرى ، ويغدى عليه بجفنة ويراح عليه بأخرى ، ويستر بيته كما تستر الكعبة
الصفحه ٣٠٧ : الحسن رضى الله عنه : لا ترى بقايا
ولا أشياء منهم إلا مساكنهم. ومنه بيت ذى الرمّة :
وما بقيت إلّا
الصفحه ٣٠٨ : .
(٤) قال أحمد : بيت
المتنبي ليس كما أنشده ، وإنما هو كما يروى :
لعمرك إن ما بان منك لضارب
الصفحه ٣٣٢ : رجل من أصحابه : ما هذا بفتح ، لقد صدّونا عن البيت وصد هدينا ، فبلغ
النبي صلى الله عليه وسلم فقال
الصفحه ٣٣٣ : ء بينا على أهل مكة أن تدخلها أنت وأصحابك من قابل ؛ لتطوفوا
بالبيت : من الفتاحة وهي الحكومة ، وكذا عن
الصفحه ٣٣٦ : البوادي ليخرجوا معه حذرا من قريش (١) أن يعرضوا له بحرب أو يصدوه عن البيت ، وأحرم هو صلى الله
عليه وسلم
الصفحه ٣٤٢ : : «خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم معتمرا فحال كفار قريش بينه
وبين البيت ، فنحر هديه وحلق رأسه بالحديبية