الصفحه ٨٠٠ : : من شديد عذابه ، ورووا بيت ابن مقبل :
ضربا تواصت به الأبطال سجّيلا (١)
وإنما هو سجينا ،
والقصيدة
الصفحه ٨٠١ : قريش ، وهذا بمنزلة التضمين في الشعر : وهو أن يتعلق
معنى البيت بالذي قبله تعلقا لا يصح إلا به ، وهما في
الصفحه ١٢ : ظاهر اللفظ وأن
الصيحة في حكم فاعل الفعل ، ومثلها قراءة الحسن : فأصبحوا لا ترى إلا مساكنهم ،
وبيت ذى
الصفحه ٢٢ : «السرير في
الحجلة» هي بيت العروس يزين بالثياب والستور ، كذا في الصحاح. (ع)
(٢) قوله و «اجتمل
إذا شوى» في
الصفحه ٢٨ : ، وهذا كله
ترشيح للتشبيه أول الكلام ، ولا يخفى ما في البيت من إبهام ما كان ينبغي الاحتراس
منه ، فان قضا
الصفحه ٤٢ : وأحصلها من
الأسباب التي تناسبها. ويروى : بدل الشطر الثاني من البيت الأول دهاق يرنح من
ذاقها ودهقه : كسره
الصفحه ٤٥ : ، فالآمرونه : اسم فاعل متعد للمفعول الثاني بنفسه ، وكان
حقه الفصل فوصل ، وربما كان في البيت أوقع منه في اسم
الصفحه ٤٩ : ،
وكانوا يخافون العدوى ليتفرقوا عنه ، فهربوا منه إلى عيدهم وتركوه في بيت الأصنام
ليس معه أحد ، ففعل
الصفحه ٥٠ : دون جمهورهم وكبرائهم
، فلما رجع الجمهور والعلية (٢) من عيدهم إلى بيت الأصنام ليأكلوا الطعام الذي وضعوه
الصفحه ٥٧ : من يعقوب إسرائيل الله بن إسحاق ذبيح الله بن إبراهيم خليل الله إلى عزيز
مصر أما بعد فانا أهل بيت فذكره
الصفحه ٦٢ : (وَأَنْبَتْنا
عَلَيْهِ شَجَرَةً)؟ قلت : أنبتناها فوقه مظلة له ، كما يطنب البيت على
الإنسان (وَأَرْسَلْناهُ إِلى
الصفحه ٧٦ : يجمع حول الحوض والبيت ، يحفظه عن المطر والسيول ، من الأيدى : وهو
القوة. وإياد : علم على ابن نزار بن معد
الصفحه ٧٨ : وسلم في بيتي فصلى صلاة الضحى ثمان ركعات. قال : فخرج ابن
عباس وهو يقول : هذه صلاة الاشراق» هذا موقوف وهو
الصفحه ٩٥ : والحرص على الاستبداد
بالنعمة أن يستعطى الله ما لا يعطيه غيره؟ قلت : كان سليمان عليه السلام ناشئا في
بيت
الصفحه ١١٣ : ، لأن الآل هو المطرود ، وبيت الكشاف :
يلوى الثنايا بأحقيها. والحقو : جمعه أحق ، وأصل وزنه : أفعل