الصفحه ٧٦٦ : (١)
والتوديع : مبالغة
في الودع ، لأنّ من ودّعك مفارقا فقد بالغ في تركك. روى أنّ الوحى قد تأخر عن رسول
الله صلى
الصفحه ١٠٧ : جنته ، فإنما يذكرون ذلك في
سياق تعديد كراماته وخصائصه ، لا فيما يحط منه ، معاذ الله وإياه نسأل أن
الصفحه ٥٨١ : القوادم والخوافي (٢) ، وبنى الأجسام على شكل وخصائص قد تأتى منها الجري في الجو
(إِنَّهُ بِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ٦٣٤ : خصائصه دون سائر الرسل إكراما له وتشريفا ، فأين تداؤه بصيغة مهجنة من نسائه ،
باسمه ، واستشهاده على ذلك
الصفحه ٧٧٧ : ) أن رأى نفسه. يقال في أفعال القلوب : رأيتنى وعلمتني ،
وذلك بعض خصائصها. ومعنى الرؤية : العلم ، ولو
الصفحه ٩ : إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ)(١٧)
وقوله (رَبُّنا يَعْلَمُ) جار مجرى القسم في التوكيد ، وكذلك قولهم : شهد
الصفحه ١٩ : يَشاءُ اللهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)(٤٧)
كانت الزنادقة
منهم يسمعون
الصفحه ٦٣ : مُبِينٌ (١٥٦) فَأْتُوا
بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)(١٥٧)
(فَاسْتَفْتِهِمْ) معطوف على مثله في
الصفحه ١١٨ : أَنْفُسَهُمْ
وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ)
(١٥)
(قُلْ إِنِّي
الصفحه ١٦٦ : بنفي البعث. ثم
قال (كَذلِكَ يُضِلُّ
اللهُ) أى مثل هذا الخذلان المبين (٢) يخذل الله كل مسرف في عصيانه
الصفحه ٢٣٦ : تمام :
وثناياك إنّها إغريض (١)
(الْمُبِينِ) البين للذين أنزل عليهم ، لأنه بلغتهم وأساليبهم. وقيل
الصفحه ٢٤٠ : الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ (١٥) أَمِ اتَّخَذَ
مِمَّا يَخْلُقُ بَناتٍ وَأَصْفاكُمْ بِالْبَنِينَ (١٦) وَإِذا
الصفحه ٢٤٦ : .
(بَلْ مَتَّعْتُ
هؤُلاءِ وَآباءَهُمْ حَتَّى جاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبِينٌ)(٢٩)
(بَلْ مَتَّعْتُ
الصفحه ٢٦٩ :
الْمُبِينِ (٢) إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ (٣) فِيها يُفْرَقُ
كُلُّ
الصفحه ٢٧٣ : مُبِينٍ) ظاهر حاله لا يشك أحد في أنه دخان (يَغْشَى النَّاسَ) يشملهم ويلبسهم ، وهو في محل الجر صفة لدخان