الصفحه ٦٥٤ :
خبر بعد خبر «لأن»
أو بحذف المبتدإ (أَنْ يَتَقَدَّمَ) في موضع الرفع بالابتداء. ولمن شاء : خبر مقدّم
الصفحه ٢٠ : والمصدر ، و (هذا) مبتدأ ، و (ما وَعَدَ) خبره ، وما مصدرية
أو موصولة. ويجوز أن يكون هذا صفة للمرقد ، وما
الصفحه ٦٥ :
وعن الحسن :
أشركوا الجن في طاعة الله. ويجوز إذا فسر الجنة بالشياطين : أن يكون الضمير في (إِنَّهُمْ
الصفحه ٢٠٨ : مثل ذلك الكتاب
يوحى إليك وإلى الرسل (مِنْ قَبْلِكَ اللهُ) يعنى أن ما تضمنته هذه السورة من المعاني قد
الصفحه ٢١٢ : ، فالرفع على أنه أحد أخبار ذلكم. أو خبر
مبتدإ محذوف ، والجرّ على : فحكمه إلى الله فاطر السماوات
الصفحه ٤٨٣ :
(لِئَلَّا يَعْلَمَ) ليعلم (أَهْلُ الْكِتابِ) الذين لم يسلموا ، ولا مزيدة (أَلَّا يَقْدِرُونَ) أن
الصفحه ٣١٢ : : إنه ما وعد المغفرة الكافر على تقدير الايمان في كتاب الله تعالى إلا
مبعضة ، وهذا منه ، فان لم يكن
الصفحه ٦٩ : ، والغرض تعليم المؤمنين أن
يقولوا ذلك ولا يخلوا به ولا يغفلوا عن مضمنات كتابه الكريم ومودعات قرآنه المجيد
الصفحه ٣٠٩ :
بأقتل مما بان منك لعائب
ولو عوض «إن» عوض «ما» كما أصلحه
الزمخشري : لزم دخول الباء في خبر «ما
الصفحه ٣٨٦ : مسعود رضى الله عنهما : سكرة الحق
بالموت ، على إضافة السكرة إلى الحق والدلالة على أنها السكرة التي كتبت
الصفحه ١٢٥ : : أن الإنسان إذا لقى مخوفا من المخاوف استقبله بيده ، وطلب أن يقي بها
وجهه ، لأنه أعز أعضائه عليه والذي
الصفحه ٤٠٩ : ) ، (وَخُضْتُمْ كَالَّذِي
خاضُوا) الدع : الدفع العنيف ، وذلك أن خزنة النار يغلون أيديهم
إلى أعناقهم ، ويجمعون
الصفحه ٢٩٥ : صادِقِينَ)(٤)
(بِكِتابٍ مِنْ قَبْلِ
هذا) أى من قبل هذا الكتاب وهو القرآن ، يعنى : أنّ هذا الكتاب
ناطق
الصفحه ٥٦١ : ءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللهَ قَدْ أَحاطَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً)(١٢)
(اللهُ الَّذِي خَلَقَ) مبتدأ وخبر. وقرئ
الصفحه ٣١٧ :
المشركين ، فقد رواه الطحاوي مذهبا عن أبى حنيفة ، والمشهور أنه لا يرى فداءهم لا
بمال ولا بغيره ، خيفة أن