الصفحه ٣٩٢ : وآخرها الجمعة ، واستراح يوم السبت
واستلقى على العرش. وقالوا : إنّ الذي وقع من التشبيه في هذه الأمة إنما
الصفحه ٧٤١ : وأنعم وأدوم. وعن عمر رضى الله عنه : ما
الدنيا في الآخرة إلا كنفجة أرنب (١).
(إِنَّ هذا لَفِي
الصُّحُفِ
الصفحه ٦١٨ : فيه» إن كان مراده بالحشوية أهل السنة ، فأوليتهم في مذهبهم : الكتاب
والسنة.(ع)
الصفحه ٦٨٣ : دين
ليس فيه ركوع ولا سجود (بَعْدَهُ) بعد القرآن ، يعنى أنّ القرآن من بين الكتب المنزلة آية
مبصرة
الصفحه ٤٦٨ : تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (٧٦)
إِنَّهُ
لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (٧٧) فِي كِتابٍ
مَكْنُونٍ (٧٨) لا يَمَسُّهُ إِلاَّ
الصفحه ٣٦٧ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً
مِنْهُمْ
الصفحه ٢٢ :
على أنه حال
والظرف مستقر (هُمْ) يحتمل أن يكون مبتدأ وأن يكون تأكيدا للضمير في (فِي شُغُلٍ) وفي
الصفحه ٤٥٨ : السابقون أولئك المقرّبون ، والصواب أن يوقف على الثاني ، لأنه
تمام الجملة ، وهو في مقابلة : ما أصحاب الميمنة
الصفحه ١٢٢ : وغيرها (يَهِيجُ) يتم جفافه ، عن الأصمعى ، لأنه إذا تم جفافه حان له أن
يثور عن منابته ويذهب (حُطاماً
الصفحه ١٠٠ : : جنات عدن
مفتحة ، بالرفع ، على أن جنات عدن مبتدأ ، ومفتحة خبره. أو كلاهما خبر مبتدإ محذوف ، أى : هو جنات
الصفحه ٥٥٨ : أَبْصارِهِمْ) أى بعض أبصارهم. قال قتادة : إن لم يكن إلا بيت واحد ،
فأسكنها في بعض جوانبه. فإن قلت : فقوله (مِنْ
الصفحه ٨٢٢ : كل شر لخفاء أمره ، وأنه يلحق
الإنسان من حيث لا يعلم ، كأنما يغتال به. وقالوا : شر العداة المداجى الذي
الصفحه ٩١ : الصافن : فالذي يجمع بين يديه. وعن
النبي صلى الله عليه وسلم «من سره أن يقوم الناس له صفونا فليتبوّأ مقعده
الصفحه ٦١٠ : ، ولم يجر لها ذكر ، لأنّ ذكر العذاب دل
عليها. ويجوز أن يكون ضميرا مبهما ترجم عنه الخبر ، أو ضمير القصة
الصفحه ٧٣١ : ألفا
(٢) ، وذكر أنّ طول الأخدود : أربعون ذراعا وعرضه اثنا عشر ذراعا (٣). وعن النبي صلى الله عليه وسلم