الصفحه ٩٢ : ذكر ربى. أو جعلت حب الخير مجزيا أو مغنيا عن ذكر ربى. وذكر أبو الفتح
الهمداني في كتاب التبيان : أن
الصفحه ٣٥٠ : الإقدام على أمر من الأمور
دون الاحتذاء على أمثلة الكتاب والسنة : والمعنى : أن لا تقطعوا أمرا إلا بعد ما
الصفحه ٣٢٩ :
أَعْمالَكُمْ) فقلنا : ما هذا الذي يبطل أعمالنا؟ فقلنا : الكبائر
الموجبات (٢) والفواحش ، حتى نزل (إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٣٣٦ : يحرمكم النفع إن أراد بكم نفعا ، لأن مثل هذا
النظم يستعمل في الضر ، وكذلك ورد في الكتاب العزيز مطردا
الصفحه ٥٤٢ : : فكيف إذا تحدّث الناس أنّ محمدا يقتل
أصحابه ، وقال عليه الصلاة والسلام لعبد الله : أنت صاحب الكلام الذي
الصفحه ٤٥٩ : : فقد روى أنها لما نزلت شق ذلك على المسلمين ، فما زال رسول الله صلى الله
عليه وسلم يراجع ربه حتى نزلت
الصفحه ٢٧٧ : » في الندبة مع أن الأصل فيها «وا» لعدم اللبس في النداء
بعد ذكر النعي. ويقال : كسفت الشمس كسوفا ، وكسفها
الصفحه ٢٠٦ :
يريد : ونفيت عنه
الذئب. ومنه : ولمن خاف مقام ربه. ومنه قول الكتاب : حضرت فلان ومجلسه ، وكتبت إلى
الصفحه ٣٠٨ : قتلا من الذي ظهر منك للعائب ، يعنى :
اللسان ، بل هما سواء في الحدة. ويجوز أنه استعار القتل للضرب تصريحا
الصفحه ٢٨٣ : قبل دخول الجنة من الموت المنفي ذوقه فيها ... الخ»
قال أحمد : هذا الذي ذكره مبنى على أن الموتة بدل
الصفحه ٥٩٦ :
إحسانه وتمكينه
كيدا كما سماه استدراجا ، لكونه في صورة الكيد حيث كان سببا للتورّط في الهلكة ،
ووصفه
الصفحه ٥٦٠ : ء
الأزواج إن أنفقوا ما قدروا عليه ولم يقصروا.
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها
الصفحه ٤٨٥ : وسلم
فقالت : يا نبى الله ، إن أوس بن الصامت أبو ولدى ، وأحب الناس إلى ، والذي أنزل
عليك الكتاب ما ذكر
الصفحه ٤٦٩ : ، وعن ابن عباس في رواية أنه
كان يبيح القراءة للجنب ، ونحوه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : «المسلم
الصفحه ١٤٨ : . عن عائشة رضى الله عنها : أنّ رسول الله صلى
الله عليه وسلم كان يقرأ كل ليلة بنى إسرائيل والزمر