الصفحه ٦٠٢ : كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ (١٩)
إِنِّي
ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسابِيَهْ (٢٠
الصفحه ٨١ :
، حتى قتل ، فأتاه خبر قتله فلم يحزن كما كان يحزن على الشهداء ، وتزوج امرأته.
فهذا ونحوه مما يقبح أن يحدث
الصفحه ٣٤٦ : وَأَجْراً عَظِيماً)(٢٩)
(مُحَمَّدٌ) إما خبر مبتدإ ، أى : هو محمد لتقدّم قوله تعالى (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ
الصفحه ٤٠٨ : : الجبل
الذي كلم الله عليه موسى وهو بمدين. والكتاب المسطور في الرق المنشور ، والرق :
الصحيفة. وقيل : الجلد
الصفحه ٧٠٤ : أرض تقلني إذا
قلت في كتاب الله ما لا علم لي به (٥). وعن عمر رضى الله عنه : أنه قرأ هذه الآية فقال
الصفحه ١٢٧ : دهرنا ونحن نرى أن هذه الآية أنزلت فينا وفي أهل الكتاب؟ قلنا :
كيف نختصم ونبينا واحد وديننا واحد وكتابنا
الصفحه ٢٤٤ : ، ولا تطرّقوا إليه باستدلال ،
ولا أحاطوا به عن خبر يوجب العلم ، فلم يبق إلا أن يشاهدوا خلقهم ، فأخبروا
الصفحه ٥٥٣ : رواه النسائي من رواية مخرمة بن بكير عن أبيه عن محمود بن لبيد «أن رسول
الله صلى الله عليه وسلم أخبر عن
الصفحه ٧٠٥ : أمّ عمر أن
لا تدرى ما الأب ، ثم قال : اتبعوا ما تبين لكم من هذا الكتاب ، وما لا فدعوه. فإن
قلت : فهذا
الصفحه ٤٩٤ : إلا ساعة
من نهار. وعن على رضى الله عنه : إن في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ولا
يعمل بها أحد
الصفحه ١٨٤ : (تَنْزِيلٌ) خبرا لمبتدأ محذوف و (كِتابٌ) بدل من تنزيل. أو خبر بعد خبر. أو خبر مبتدأ محذوف. وجوز
الزجاج أن
الصفحه ١١٠ : ءُ سُبْحانَهُ هُوَ اللهُ
الْواحِدُ الْقَهَّارُ)(٤)
(تَنْزِيلُ الْكِتابِ) قرئ بالرفع على أنه مبتدأ أخبر عنه
الصفحه ٨١٢ : يرفيهما ضاحكا مستبشرا. وقيل : إن ابن
عباس هو الذي قال ذلك ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، «لقد أوتى
الصفحه ١٤٣ : تصحيف. والذي في الصحيح «جاء حبر
من اليهود» وفي رواية «أن يهوديا» وفي رواية «أن رجلا من أهل الكتاب
الصفحه ٧٦٨ : ، كقوله (ما كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتابُ). وقيل : ضل في صباه في بعض شعاب مكة ، فردّه أبو جهل إلى
عبد