الصفحه ٣١٨ :
إلا أن يتأول المن
والفداء بما ذكرنا من التأويل (ذلِكَ) أى الأمر ذلك ، أو افعلوا ذلك (لَانْتَصَرَ
الصفحه ٤٢٠ : ) تفخيم للوحى الذي أوحى (٣) إليه : قيل أوحى إليه «إنّ الجنة محرّمة على الأنبياء حتى
تدخلها وعلى الأمم حتى
الصفحه ٦٣٥ :
يريد : الكسلان
المتقاعس الذي لا ينهض في معاظم الأمور وكفايات الخطوب ، ولا يحمل نفسه المشاق
الصفحه ٦٦٢ : . ومذهب أهل السنة جوازها. ويجوز أن يكون تقديم المفعول هنا للاهتمام
بذكر المنظور إليه ، الذي يقتضى النظر
الصفحه ٣٧ : الطين اللازب الذي خلقوا منه
تراب ، فمن أين استنكروا أن يخلقوا من تراب مثله حيث قالوا : أئذا كنا ترابا
الصفحه ١٦٧ : كان الآثم هو الجملة. ويجوز أن يكون على حذف المضاف.
أى : على كل ذى قلب متكبر ، تجعل الصفة لصاحب القلب
الصفحه ٣٤٣ : فرض أنك تركت
هنا بقية تركتنا كهذا اللحم الذي يهيأ للأكل. وفي التعبير بلو : دلالة على أنه لم
يستبق منهم
الصفحه ٤٣٥ : لِلْعالَمِينَ) فكان نوح عليه السلام نعمة مكفورة ، ومن هذا المعنى ما
يحكى أنّ رجلا قال للرشيد : الحمد لله عليك
الصفحه ٥٢٨ : الحواريين (نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ) والذي يطابقه أن يكون المعنى : من جندي متوجها إلى نصرة
الله ، وإضافة
الصفحه ٧٢٥ : : أنها
فعلت في انقيادها لله حين أراد انشقاقها فعل المطواع الذي إذا ورد عليه الأمر من
جهة المطاع أنصت له
الصفحه ٧٥٢ : الله عنه ، فجاء فاحتضنه من خلفه وقبله بين عاتقيه ، ثم قال : يا نبىّ الله ،
بأبى أنت وأمى ما الذي حدث
الصفحه ٨٠٨ :
الدنيا والآخرة ،
وإن ذكر ذكر باللعن. وكانوا يقولون : إنّ محمدا صنبور (١) : إذا مات مات ذكره. وقيل
الصفحه ٥٨ :
جاء بما منع الشفرة أن تمضى فيه ، وهذا لا يقدح في فعل إبراهيم عليه السلام ، ألا
ترى أنه لا يسمى عاصيا
الصفحه ٨٧ :
آخذها منه وأكمل
نعاجى مائة ، فقال داود : إن رمت ذلك ضربنا منك هذا وهذا ، وأشار إلى طرف الأنف
الصفحه ١٢٦ : : كفى بهما رجلين (الْحَمْدُ لِلَّهِ) الواحد الذي لا شريك له دون كل معبود سواه ، أى : يجب أن
يكون الحمد