الصفحه ٢٩ : وَما يُعْلِنُونَ)(٧٦)
اتخذوا الآلهة
طمعا في أن يتقوّوا بهم ويعتضدوا بمكانهم ، والأمر على عكس ما
الصفحه ١٧٤ : يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ)
وإذا تأملت الذي ذكرته منسوبا لما ذكره الزمخشري : علمت أن ما ذكره هو لباب
الصفحه ١٨٨ :
لتكون المنافع في
الجبال معرضة لطالبيها ، حاضرة محصليها ، وليبصر أن الأرض والجبال أثقال على أثقال
الصفحه ٣٧٦ : ) والذي يقتضيه نظم الكلام أن يقال : قل لا تقولوا آمنا ،
ولكن قولوا أسلمنا. أو قل لم تؤمنوا ولكن أسلمتم
الصفحه ٣٨٧ : أن يكون
(الَّذِي جَعَلَ) منصوبا بدلا من (كُلَّ كَفَّارٍ) ويكون (فَأَلْقِياهُ) تكريرا للتوكيد.
(قالَ
الصفحه ٥٦٧ : له أنه واهم في عدها من ذلك القبيل ،
وأحال البيان على المعنى الذي ذكره الزمخشري من دعاء الضرورة إلى
الصفحه ٥٨٣ : . وعن بعض الزهاد : أنه تلاها في أول الليل في صلاته ، فبقى يكررها وهو
يبكى إلى أن نودي لصلاة الفجر
الصفحه ٧٤٥ : الذكر على حسب ما انتظمها نظرهم ، ولم يدع من زعم أن
الإبل السحاب إلى قوله ، إلا طلب المناسبة ، ولعله لم
الصفحه ١١ : الموصولة ، أى : بالذي
غفره لي من الذنوب. ويحتمل أن تكون استفهامية ، يعنى بأى شيء غفر لي ربى ، يريد به
الصفحه ٢٠٧ : الذي لا يحيد عنه إلا مكابر حسه مغالط نفسه ، وما الثبات والاستقامة
إلا صفة الحق والصدق ، كما أن الاضطراب
الصفحه ٢٢١ : التوبيخ (٣) ، كأنه قيل : أيتما لكون أن ينسبوا مثله إلى الافتراء ، ثم
إلى الافتراء على الله الذي هو أعظم
الصفحه ٧١٥ :
المنافقين.
(يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ ما غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (٦)
الَّذِي
خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ
الصفحه ١٧٩ : حَصَبُ جَهَنَّمَ) : أنهم مقرونون بآلهتهم ، فكيف يكونون معهم وقد ضلوا عنهم؟
قلت : يجوز أن يضلوا عنهم إذا
الصفحه ٦١٢ :
(إِنَّ الْإِنْسانَ
خُلِقَ هَلُوعاً (١٩) إِذا مَسَّهُ
الشَّرُّ جَزُوعاً (٢٠) وَإِذا مَسَّهُ
الصفحه ٧٣٥ : عليه. ومعناه : إنّ ذلك الذي
خلق الإنسان ابتداء من نطفة (عَلى رَجْعِهِ) على إعادته خصوصا (لَقادِرٌ) لبين