الصفحه ٧٦٣ :
(إِنَّ عَلَيْنا
لَلْهُدى (١٢) وَإِنَّ لَنا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولى)(١٣)
(إِنَّ عَلَيْنا
لَلْهُدى
الصفحه ١٦٢ : كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صادِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ
إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ
الصفحه ١٩٣ : البنية ،
وحقيقتها : زيادة القدرة (٢) ، فكما صحّ أن يقال : الله أقدر منهم ، جاز أن يقال : أقوى
منهم ، على
الصفحه ٢٣٢ : وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ
الْقِيامَةِ ، أَلا إِنَّ الظَّالِمِينَ فِي عَذابٍ مُقِيمٍ)
فوضع الظالمين موضع الضمير الذي
الصفحه ٣٧١ : ، ووجب أن يكون كل ظنّ متصف بالكثرة مجتنبا ، وما اتصف منه بالقلة
مرخصا في تظننه. والذي يميز الظنون التي
الصفحه ٥٧٩ : التكليف على أدلة السمع والعقل. ومن بدع التفاسير : أنّ المراد لو كنا
على مذهب أصحاب الحديث أو على مذهب
الصفحه ٦٣١ : ... الخ» قال
أحمد : في الآية دليل بين على أن الله تعالى هو الذي يملك لعباده الرشد والغى أى
يخلقهما لا غير
الصفحه ٣٥٧ : الغاية ، ولا يجتمع على الجهة الواحدة أن تكون مبتدأ
ومنتهى لفعل واحد ، والذي يقول : ناداني فلان من ورا
الصفحه ٣٧٨ : (١) ، واشتقاقها من المنّ الذي هو القطع ، لأنه إنما يسديها
إليه ليقطع بها حاجته لا غير ، من غير أن يعمد لطلب مثوبة
الصفحه ٤٢٦ :
والمراد الصغائر
من الذنوب ، ولا يخلو قوله تعالى (إِلَّا اللَّمَمَ) من أن يكون استثناء منقطعا أو
الصفحه ٥٥٢ : واعتبارا لترؤسه ، وأنه مدرة قومه (٢) ولسانهم ، والذي يصدرون عن رأيه ولا يستبدّون بأمر دونه ،
فكان هو وحده
الصفحه ١١٥ :
إلا لكم ولصلاحكم (١) ، لا لأنّ منفعة ترجع إليه ، لأنه الغنى الذي لا يجوز عليه
الحاجة. ولقد نمحل
الصفحه ٣٩٨ : ، فان قليلا حينئذ واقع على الليل ،
كأنه قال : قليلا المقدار الذي كانوا يهجعون فيه من الليل ، فلا مانع أن
الصفحه ١٢٩ : وتقريرها. وقرئ : بكاف عبده ، وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبكاف
عباده وهم الأنبياء ، وذلك أن قريشا
الصفحه ٨٠٥ :
إليهم ساهين عن
الصلاة مرائين ، غير مزكين أموالهم. فإن قلت : كيف جعلت المصلين قائما مقام ضمير
الذي