الصفحه ٧٥٥ : خلقهم أنهم لا يؤمنون ولا يعملون الصالحات. وقيل : الذي يحسب أن
لن يقدر عليه أحد : هو أبو الأشد ، وكان
الصفحه ٧٧٤ :
كما وصف بالأمن في
قوله تعالى (حَرَماً آمِناً) بمعنى : ذى أمن. ومعى القسم بهذه الأشياء. الإبانة عن
الصفحه ١٦٨ : الذي عاقبته النار ، وحذر ، وأنذر ، واجتهد في ذلك واحتشد ، لا جرم
أن الله استثناه من آل فرعون ، وجعله
الصفحه ١٨١ : أنها
المقصود.
(٢) قوله «المباح
الذي لا يتعلق به» مبنى على مذهب المعتزلة : أن الارادة بمعنى الأمر فلا
الصفحه ٦٣٤ : )(٤)
(الْمُزَّمِّلُ) المتزمّل ، وهو الذي تزمّل في ثيابه : أى تلفف بها ،
بإدغام التاء في الزاى : ونحوه : المدثر في
الصفحه ٤١٧ : أنى
وفيت لربها
فراح على عنس بأخرى يقودها
قريت الكلابي الذي يبتغى القرى
الصفحه ١٠٢ : الخزنة (قالُوا) أى الأتباع (بَلْ أَنْتُمْ لا
مَرْحَباً بِكُمْ) يريدون الدعاء الذي دعوتم به علينا أنتم أحق
الصفحه ٤٠٧ : )
فَوَيْلٌ
لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ)(٦٠)
الذنوب : الدلو
العظيمة ، وهذا تمثيل
الصفحه ٥٧٤ : ، وقد قرن بينها وبين مريم في التمثيل
للمؤمنين ، وأبى الله إلا أن يجعل للمصنوع أمارة تنم عليه ، وكلام
الصفحه ١٦ : لها ، على أنّ لا بمعنى ليس (ذلِكَ) الجري على ذلك التقدير والحساب الدقيق الذي تكل الفطن عن
استخراجه
الصفحه ٣١٠ : مفعولي اتخذ الراجع إلى الذين (١) المحذوف (٢) ، والثاني: آلهة. وقربانا : حال ولا يصح أن يكون قربانا
مفعولا
الصفحه ٥٠٩ : ) الرقيب على كل شيء ، الحافظ له ، مفيعل من الأمن ، إلا أن
همزته قلبت هاء. و (الْجَبَّارُ) القاهر الذي جبر
الصفحه ٨٠٣ : يصيبهم ببلدهم. وقيل ذلك كله بدعاء إبراهيم صلوات الله عليه.
ومن بدع التفاسير : وآمنهم من خوف ، من أن تكون
الصفحه ٣٥٤ : فلا موقع لادعام الكلام بعدم الشعور ، مع أن الإحباط ثابت مطلقا ، والله
أعلم وهذا التقرير الذي ذكرته
الصفحه ٢٦٦ : أنه علق العبادة بكينونة الولد وهي محال في نفسها ،
فكان المعلق بها محالا مثلها ، فهو في صورة إثبات