الصفحه ١٠٦ : خَلَقْتُ بِيَدَيَ)؟ قلت : الوجه الذي استنكر له إبليس السجود لآدم ، واستنكف
منه أنه سجود لمخلوق ، فذهب بنفسه
الصفحه ٢٤٢ : العرب : أن
امرأته وضعت أنثى ، فهجر البيت الذي فيه المرأة ، فقالت :
__________________
ـ لا يعاقبه
الصفحه ٣٨٨ :
حجة علىّ ، ثم قال
: لا تطمعوا أن أبدل قولي ووعيدى فأعفيكم عما أوعدتكم به (وَما أَنَا بِظَلَّامٍ
الصفحه ١٥٣ : الْأَرْضِ). أى يقولون (رَبَّنا) وهذا المضمر يحتمل أن يكون بيانا ليستغفرون مرفوع المحل مثله
، وأن يكون حالا
الصفحه ٢٧٩ : (٢) ، فهلا قيل : إن هي إلا حياتنا الأولى وما نحن بمنشرين؟
كما قيل : إن هي إلا حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين
الصفحه ٤٠٦ : ، وزائد على كونه لا يطلب منهم
رزقا أنه هو الذي يرزقهم ، فهذا المعنى الشريف هو الذي تحلى تحت راية هذه الآية
الصفحه ٧٩٨ :
النجاشي الذي كان
في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربعين سنة ، وقيل : بثلاث وعشرين سنة
الصفحه ١٩٥ :
لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنا قالُوا أَنْطَقَنَا اللهُ الَّذِي
أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ
الصفحه ٦٤٩ :
ردّا لزعمه أن
الجنة لم تخلق إلا له ، وإخبارا بأنه من أشدّ أهل النار عذابا ، ويعلل ذلك بعناده
الصفحه ٤٤٣ :
عدّد الله عز وعلا
آلاءه ، فأراد أن يقدّم أوّل شيء ما هو أسبق قد ما من ضروب آلائه (١) وأصناف نعمائه
الصفحه ٢٥ : راموا أن يستبقوا إلى الطريق المهيع (١) الذي اعتادوا سلوكه إلى مساكنهم وإلى مقاصدهم المألوفة
التي تردّدوا
الصفحه ٤٥ : إن هذا الأمر الذي نحن فيه. وقيل : هو من قول الله عزّ
وجلّ تقريرا لقولهم وتصديقا له. وقرئ : لهو الرزق
الصفحه ٥٠٨ : كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً)
حتى قيل : إنه من عكس الكلام الذي يقصد به الافراط فيما
الصفحه ٧٧٠ : السامع أنه فتحها ، والوزر الذي
أنقض ظهره ـ أى حمله على النقيض وهو صوت الانتقاض والانفكاك لثقله ـ مثل لما
الصفحه ٢٥٣ : تعجيب من أن يكون هو الذي يقدر على هدايتهم ، وأراد
أنه لا يقدر على ذلك منهم إلا هو وحده على سبيل الإلجا