الصفحه ٥٥ : من قولك : سلم هذا لفلان إذا خلص له. ومعناه : سلم من أن ينازع فيه ،
وقولهم : سلم لأمر الله ، وأسلم له
الصفحه ٥٧٦ : أنه خلق الرحمن ، وأنه بباهر قدرته هو الذي يخلق مثل ذلك الخلق المتناسب ،
والخطاب في ما ترى للرسول أو
الصفحه ٦١٣ :
وسلم «أفضل العمل
أدومه وإن قلّ» (١) وقول عائشة : كان عمله ديمة (٢). ومحافظتهم عليها : أن يراعوا
الصفحه ٧٠٨ : الذنب : فما أقبح به ، وهو الذي لا يظلم مثقال ذرّة أن يكرّ
__________________
(١) للفرزدق ، يفتخر
الصفحه ٨٢٤ :
و (الْخَنَّاسِ) الذي عادته أن يخنس ، منسوب إلى الخنوس وهو التأخر كالعواج
والبتات (١) لما روى عن
الصفحه ١٩٧ : بها الذي أنطق
كل شيء في الآية التي قبل هذه.
(١) لعروة بن أذينة ،
يقول : إن تك مأقوكا ـ أى : مصروفا
الصفحه ١٥٦ : الدرجات ، كقوله تعالى (ذِي الْمَعارِجِ) وهي مصاعد الملائكة إلى أن تبلغ العرش ، وهي دليل على عزته
وملكوته
الصفحه ١٦٤ : على القليل. ويجوز أن يكون نسبة
إلى الرشد ، كعوّاج وبتات (١) ، غير منظور فيه إلى فعل.
(وَقالَ الَّذِي
الصفحه ٦٧٨ : الْفَصْلِ (١٤) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ
لِلْمُكَذِّبِينَ)(١٥)
إن الذي توعدونه
من مجيء يوم القيامة لكائن نازل لا
الصفحه ٧٣٧ :
الحق والباطل ،
كما قيل له فرقان (وَما هُوَ
بِالْهَزْلِ) يعنى أنه جدّ كله لا هوادة فيه. ومن حقه
الصفحه ٣٩٩ : لاستدامتهم له وإطنابهم فيه. فإن قلت : هل يجوز أن تكون ما
نافية كما قال بعضهم ، وأن يكون المعنى : أنهم لا
الصفحه ٢٤ : الضلالة والتهلكة ، كأنه قيل : أقل أحوال الطريق الذي هو أقوم الطرق : أن
يعتقد فيه كما يعتقد في الطريق الذي
الصفحه ٤٦١ :
السدر : شجر
النبق. والمخضود : الذي لا شوك له ، كأنما خضد شوكه (١). وعن مجاهد : الموقر الذي تثنى
الصفحه ٢١٨ : الذي أراد بقوله
تعالى (يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ) كما يرزق أحد الأخوين ولدا دون الآخر ، على أنه أصابه
بنعمة
الصفحه ٨٢٣ : الْخَنَّاسِ (٤) الَّذِي يُوَسْوِسُ
فِي صُدُورِ النَّاسِ (٥) مِنَ الْجِنَّةِ
وَالنَّاسِ)(٦)
قرئ : قل أعوذ