الصفحه ٤٤٤ : .
__________________
(١) قوله «وسعقة
وكفراة» الذي في الصحاح «الكفرى بلا تاء ، وأنها وعاء الطلع اه ، فلعل عبارة
المفسر من ليفه
الصفحه ٧٩٣ : عليه وسلم فيما يروى : أنه أكل هو وأصحابه
تمرا وشربوا عليه ماء فقال : «الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا
الصفحه ٧٧٧ :
(٧) إِنَّ إِلى رَبِّكَ الرُّجْعى (٨)
أَرَأَيْتَ
الَّذِي يَنْهى (٩) عَبْداً إِذا صَلَّى
(١٠) أَرَأَيْتَ إِنْ
الصفحه ٥١ :
وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَ) أى فطر الأصنام. فإن قلت : كيف يكون الشيء الواحد مخلوقا
لله معمولا لهم ، حيث
الصفحه ٢٢٢ : وبقضائه الذي
لا مردّ له من نصرتك عليهم ، إنّ الله عليم بما في صدرك وصدورهم ، فيجري الأمر على
حسب ذلك. وعن
الصفحه ١٩٠ : : أحدهما لم ذكرها وهي مؤنثة ، وهذا هو
السؤال الذي أورده. الثاني أنى بها على جمع العقلاء وهي لا تعقل ، وهذا
الصفحه ١٠٤ : الذي يسلكه الناس في علم ما لم يعلموا ، وهو الأخذ من أهل العلم
وقراءة الكتب ، فعلم أنّ ذلك لم يحصل إلا
الصفحه ١٦٠ : عباس رضى الله عنهما في
قوله (قالُوا اقْتُلُوا) أعيدوا عليهم القتل كالذي كان أولا ، يريد أن هذا قتل غير
الصفحه ٢٧١ : ،
كائنا من لدنا ، وكما اقتضاء علمنا وتدبيرنا. ويجوز أن يراد به الأمر الذي هو ضد
النهى ، ثم إما أن يوضع
الصفحه ٥٨١ : دُونِ الرَّحْمنِ إِنِ الْكافِرُونَ إِلاَّ
فِي غُرُورٍ(٢٠) أَمَّنْ هذَا
الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ
الصفحه ٣٩٦ :
والدرع محبوكة :
لأنّ حلقها مطرق طرائق. ويقال : إنّ خلقة السماء كذلك. وعن الحسن : حبكها نجومها
الصفحه ٨٠ :
الذي يتبينه من يخاطب به لا يلتبس عليه ، ومن فصل الخطاب وملخصه : أن لا يخطئ
صاحبه مظانّ الفصل والوصل
الصفحه ١٥٥ : التماثل ، وهو الذي لخصه أصحابنا في قولهم : إن
من خير بين شيئين فاختار أحدهما : عد متنقلا ، وقد سبقت هذه
الصفحه ٣٠٧ : ) وقرئ بالتخفيف : أن الذي هو شأنى وشرطي : أن أبلغكم ما
أرسلت به من الإنذار والتخويف والصرف عما يعرّضكم
الصفحه ٦٦٣ :
منه ، ولكنه غلب
في الشجاع إذا اشتد كلوحه (تَظُنُ) تتوقع أن يفعل بها فعل هو في شدّته وفظاعته