الصفحه ٤٩٣ : العلم فأعطى
المال والملك معه (٢). وقال عليه السلام «أوحى الله إلى إبراهيم. يا إبراهيم ،
إنى عليم أحب كل
الصفحه ٧٢٨ : أعاذه الله أن يعطيه كتابه وراء ظهره» (٣).
__________________
(١) لم أجده.
(٢) متفق عليه
بمعناه
الصفحه ٧ : فِي
إِمامٍ مُبِينٍ)(١٢)
(نُحْيِ الْمَوْتى) نبعثهم بعد مماتهم. وعن الحسن : إحياؤهم : أن يخرجهم من
الصفحه ١٣٠ : زيادة تضعيف وتعجيز عما طالبهم به من كشف
الضر وإمساك الرحمة ، لأنّ الأنوثة من باب للين والرخاوة ، كما أنّ
الصفحه ١٢٤ : ، (١) وهو مثل في شدّة الخوف ، فيجوز أن يريد به الله سبحانه
التمثيل ، تصويرا لإفراط خشيتهم ، وأن يريد التحقيق
الصفحه ٥٠٦ : لِإِخْوانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلا نُطِيعُ
الصفحه ٢١٠ : إِلَيْكَ) وذلك إشارة إلى معنى الآية قبلها : من أنّ الله تعالى هو
الرقيب عليهم ، وما أنت برقيب عليهم ، ولكن
الصفحه ٧٥٩ : إفهامهما وإعقالهما ، وأن أحدهما حسن والآخر قبيح ، والذي
يكنه في هذه الكلمات اعتقاد أن الحسن والقبح مدركان
الصفحه ٥٣١ : أَيْدِيهِمْ وَاللهُ عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ (٧) قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ
الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ
الصفحه ٨٠٤ : ) والمعنى : هل عرفت الذي يكذب بالجزاء من هو؟ إن لم تعرفه (فَذلِكَ الَّذِي) يكذب بالجزاء ، هو الذي (يَدُعُّ
الصفحه ٧٩٥ : هو الذي أخلد صاحبه في
النعيم ، فأما المال فما أخلد أحدا فيه. وروى أنه كان للأخنس أربعة آلاف دينار
الصفحه ٢٤٦ : ) فيه غير وجه : أن يكون منصوبا على أنه استثناء منقطع ،
كأنه قال : لكن الذي فطرني فإنه سيهدين ، وأن يكون
الصفحه ٧١١ : ونسيم ، فجعل ذلك نفسا له على المجاز. وقيل : تنفس الصبح.
(إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ (١٩) ذِي
الصفحه ١٨٩ : الآمر
المطاع ، (١) وهو من المجاز الذي يسمى التمثيل. ويجوز أن يكون تخييلا
ويبنى الأمر فيه على أن الله
الصفحه ٢١٩ : تعالى (أَهذَا الَّذِي بَعَثَ اللهُ رَسُولاً) أو ذلك التبشير الذي يبشره الله عباده. روى أنه اجتمع