الصفحه ٦٥١ : في النار ويرمى بالجبل عليهم» (٢). وروى أنه لما نزلت (عَلَيْها تِسْعَةَ
عَشَرَ) قال أبو جهل لقريش
الصفحه ١٧٣ :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْهُدى وَأَوْرَثْنا بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ (٥٣) هُدىً وَذِكْرى
الصفحه ٣٠٠ :
لكفرتم على فعل
الشرط ، كما عطفته (ثُمَ) في قوله تعالى (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ
الصفحه ٢٠٣ :
إليه عربى ، وذلك
لأن مبنى الإنكار على تنافر حالتي الكتاب والمكتوب إليه ، لا على أن المكتوب إليه
الصفحه ٣٣٨ :
هو قوله تعالى (لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً). (تَحْسُدُونَنا) أن نصيب معكم من الغنائم. قرئ بضم
الصفحه ٥٣٢ : قوله (فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) وبأنهم أهل الكتاب والعرب لا كتاب لهم فشبههم
الصفحه ٦٥٠ :
فإن قلت : ما معنى
المتوسطة بين الأفعال التي بعدها؟ قلت ، الدلالة على أنه قد تأتى في التأمّل وتمهل
الصفحه ١٥٢ : ) ولا يخفى على أحد أنّ حملة العرش ومن حوله من الملائكة
الذين يسبحون بحمد ربهم مؤمنون؟ (٢) قلت : فائدته
الصفحه ٧٣ : الكتاب ولا من الكهان أنه
يحدث في الملة الآخرة توحيد الله. ما (هذا إِلَّا اخْتِلاقٌ) أى : افتعال وكذب
الصفحه ٥٩٣ : ، يعنى : أنّ أحدا لا يسلم لهم هذا ولا يساعدهم
عليه ، كما أنه لا كتاب لهم ينطق به ، ولا عهد لهم به عند
الصفحه ٣٣ :
صَافَّاتٍ) والزاجرات : كل ما زجر عن معاصى الله. والتاليات : كل من
تلا كتاب الله. ويجوز أن يقسم بنفوس العلما
الصفحه ٦٥٥ : ) فإنهم فكوا عنه رقابهم بما أطابوه من كسبهم ، كما يخلص
الراهن رهنه بأداء الحق. وعن على رضى الله عنه أنه
الصفحه ٦٥٦ : ، وهذا من
الصحف المنشرة بمعزل. إلا أن براد بالصحف المنشرة : الكتابات الظاهرة المكشوفة.
وقرأ سعيد بن جبير
الصفحه ١٥١ : الثعلبي.
وروى شهر بن حوشب : أن ابن عباس رفعه بهذا تعليقا ، وهو في كتاب العظمة لأبى
الفتح.
(٢) قوله «كأنه
الصفحه ٤٠ : التيامن في كل شيء (٢). وجعلت اليمين لكاتب الحسنات ، والشمال لكاتب السيئات ،
ووعد المحسن أن يؤتى كتابه