الصفحه ٣٢ :
والتعب واللغوب إنما أمره وهو القادر العالم لذاته أن يخلص داعيه إلى الفعل ،
فيتكون فمثله كيف يعجز عن مقدور
الصفحه ٤٤ : ءِ الْجَحِيمِ (٥٥)
قالَ
تَاللهِ إِنْ كِدْتَ لَتُرْدِينِ
(٥٦) وَلَوْ
لا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنْتُ مِنَ
الصفحه ١٣٧ : ، فقد أثبته فيه. ألا ترى إلى
قوله :
إنّ السّماحة
والمروءة والنّدى
في قبّة ضربت
الصفحه ٣٠٥ : (النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْها) ويجوز أن يراد : عرض النار عليهم من قولهم : عرضت الناقة
على الحوض ، يريدون
الصفحه ٣٩١ : ، كقوله تعالى (فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ) وقرئ بكسر القاف مخففة من النقب وهو أن يتنقب خف البعير.
قال :
ما
الصفحه ٦٢٩ : الرزق (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ) لنختبرهم فيه كيف يشكرون ما خوّلوا منه. ويجوز أن يكون
معناه : وأن لو استقام
الصفحه ١٧٢ : الْأَشْهادُ) أى في الدنيا والآخرة ، يعنى أنه يغلبهم في الدارين جميعا
بالحجة والظفر على مخالفيهم ، وإن غلبوا في
الصفحه ٨٠٦ : الضرورة.
عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم : «من قرأ سورة أرأيت غفر الله له إن كان للزكاة مؤديا
الصفحه ٨١٩ : بفضلها وصدق بقول رسول الله
صلى الله عليه وسلم فيها : إنّ علم التوحيد من الله تعالى بمكان ، وكيف لا يكون
الصفحه ٤٧٧ : مماثلة أهل الكتاب في قسوة القلوب بعد أن وبخوا ، وذلك أنّ بنى
إسرائيل كان الحق يحول بينهم وبين شهواتهم
الصفحه ٤٧٩ : الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ
الصفحه ٧٢٦ :
أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ)(١٠)
فَسَوْفَ
يَدْعُوا ثُبُوراً (١١) وَيَصْلى سَعِيراً (١٢)
إِنَّهُ
كانَ
الصفحه ٤٨١ : : ينصرونه ولا
يبصرونه (إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ
عَزِيزٌ) غنى بقدرته وعزته في إهلاك من يريد هلاكه عنهم ، وإنما
الصفحه ٧٨١ :
الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكاةَ وَذلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ (٥)
إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ٨٨ : . والمنمنم : المحسن بنقوش الكتابة.
(٢) قال محمود : «ونقل
بعضهم أن هذه القصة لم تكن من الملائكة وليست تمثيلا