الصفحه ٢٨٤ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(حم (١)
تَنْزِيلُ
الْكِتابِ مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (٢)
إِنَّ
فِي
الصفحه ٣٥٣ :
أشفق أن يختلطن
بالغنم (٤)
زعمت الرواة أنه
كان يزجر السباع عن الغنم فيفتق مرارة السبع في جوفه
الصفحه ٦٨٦ : : السحائب إذا أعصرت ، أى :
شارفت أن تعصرها الرياح فتمطر ، كقولك : أجز الزرع ، إذا حان له أن يجز. ومنه
الصفحه ٧٦٦ : ، إلا أن يقال : إنها تجريد
للمكنية ، لأنها تلائم الرماح.
(٢) أخرجه ابن مردويه
من رواية العوفى عن ابن
الصفحه ٤٨٢ : )(٢٨)
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) يجوز أن يكون خطابا للذين آمنوا من أهل الكتاب والذين
آمنوا
الصفحه ٥٢١ : ء بنت يزيد.
(٢) رواه أبو داود في
المراسيل عن الشعبي «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين بايع النسا
الصفحه ٣٦٦ : بينهم المشاقة من المؤمنين ، وبيان أن الإيمان
قد عقد بين أهله من السبب القريب والنسب اللاصق : ما إن لم
الصفحه ٧٨٤ : ؟ قلت : (يَوْمَئِذٍ) : بدل من (إِذا) ، وناصبهما (تُحَدِّثُ). ويجوز أن ينتصب (إِذا) بمضمر ، و (يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٢٣٥ : عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (٣)
وَإِنَّهُ
فِي أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ)(٤)
أقسم
الصفحه ٧٣٤ : كلمة بأخرى ، فبين لي أى فائدة تحته؟ قلت : أراد
الله عز من قائل : أن يقسم بالنجم الثاقب تعظيما له ، لما
الصفحه ٣٨٤ : ء لا
يضاف إلى نفسه؟ قلت : فيه وجهان ، أحدهما : أن تكون الاضافة للبيان ، كقولهم :
بعير سانية. والثاني
الصفحه ٥٥٠ :
إنّ من الأزواج
أزواجا يعادين بعولتهنّ ويخاصمنهم ويجلبن عليهم ، ومن الأولاد أولادا يعادون
آباءهم
الصفحه ٥٩٩ : : لا يخلو من
أن يكون جمع حاسم كشهود وقعود. أو مصدرا كالشكور والكفور ، فإن كان جمعا فمعنى
قوله (حُسُوماً
الصفحه ٥٠٥ : حاجته ، يعنى :
أنّ نفوسهم لم تتبع ما أعطوا ولم تطمح إلى شيء منه يحتاج إليه (وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ
الصفحه ٦٠٠ : (تَذْكِرَةً) عظة وعبرة (أُذُنٌ واعِيَةٌ) من شأنها أن تعى وتحفظ ما سمعت به ولا تضيعه بترك العمل ،
وكل ما حفظته