الصفحه ٤٢٣ : لرؤسائهم وأشرافهم. ويجوز أن تكون الأوّلية
والتقدّم عندهم للات والعزى. كانوا يقولون إنّ الملائكة وهذه
الصفحه ٨١١ : في بيتها وصلى ثمان ركعات» ورواه أبو داود بلفظ «أن
النبي صلى الله عليه وسلم صلى سبحة الضحى ثماني ركعات
الصفحه ٥٤٩ : ، كأنه أذن للمصيبة أن تصيبه (يَهْدِ قَلْبَهُ) يلطف به ويشرحه للازدياد من الطاعة والخير. وقيل : هو
الصفحه ٧٦٩ :
فلا عليك أن تزبره»
(١) وقيل : أما إنه ليس بالسائل المستجدي ، ولكن طالب العلم : إذا جاء فلا تنهره
الصفحه ١٥٠ :
__________________
(١) أخرجه أبو نعيم
في ترجمة يزيد الأصم من روآية كثير بن هشام عن جعفر بن برقان عن يزيد الأصم «أن
رجلا كان ذا
الصفحه ٢٣٠ : ويعلون ويفسدون.
(وَلَمَنْ صَبَرَ
وَغَفَرَ إِنَّ ذلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ)(٤٣)
(وَلَمَنْ صَبَرَ
الصفحه ٦١ : ) فَالْتَقَمَهُ
الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ (١٤٢)
فَلَوْ
لا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ (١٤٣) لَلَبِثَ فِي
الصفحه ٧٨٥ : قرأ القرآن كله» (٣).
__________________
(١) روى أن أعرابيا
أخر قوله تعالى (خَيْراً
يَرَهُ)
عما
الصفحه ٢٦٤ : القائل :
والحق يا مال غير ما تصف (٢)
وقيل لابن عباس :
إن ابن مسعود قرأ : ونادوا يا مال ، فقال : ما
الصفحه ٤٣٠ : ) والبكاء والخشوع حق عليكم. وعن رسول الله صلى الله عليه
وسلم : أنه لم ير ضاحكا بعد نزولها (١). وقرئ
الصفحه ٧١٨ : ، لأنّ ما يبخس شيء طفيف حقير. وروى أن رسول الله صلى الله عليه
وسلم قدم المدينة وكانوا من أخبث الناس كيلا
الصفحه ٢١٦ :
(وَما تَفَرَّقُوا) يعنى أهل الكتاب بعد أنبيائهم (إِلَّا مِنْ بَعْدِ) أن علموا أنّ الفرقة ضلال
الصفحه ٦٥٢ :
أهل الكتاب ، لأن
عدتهم تسعة عشر في الكتابين ، فإذا سمعوا بمثلها في القرآن أيقنوا أنه منزل من
الله
الصفحه ٤٩٧ :
خالِدِينَ
فِيها رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللهِ أَلا إِنَّ
حِزْبَ
الصفحه ٨٢ :
وجدت منه هنة
منكرة أن يعرض له بإنكارها عليه ولا يصرح. وأن تحكى له حكاية ملاحظة لحاله إذا
تأملها