الصفحه ٥٥٧ :
الرزاق أنه قال ذلك لما بلغه أن عليا قال «هي في آخر الأجلين».
(٣) متفق عليه وله
طرق وألفاظ. وفي رواية
الصفحه ٥٦٣ :
__________________
(١) لم أقف في شيء من
الطرق على أن ذلك كان في بيت عائشة رضى الله عنها ، إلا فيما رواه ابن سعد عن
الواقدي
الصفحه ٦٤٣ : ) لمصدر يقدّر ، أى علم أنه لا يصح منكم ضبط الأوقات ولا
يتأتى حسابها بالتعديل والتسوية ، إلا أن تأخذوا
الصفحه ٢٢٠ : ساقط. وقد عارضه ما هو أولى منه.
ففي البخاري من رواية طاوس عن ابن عباس أنه سئل عن هذه الآية. فقال سعيد
الصفحه ٤٤٠ : ، وعن أيوب عن عكرمة «أن عمر ـ فذكره» وأتم منه ، ورواه من هذا
الوجه إسحاق والطبري وابن أبى حاتم ، ورواه
الصفحه ٦٢٦ : هذا في الجاهلية؟ فقالوا : كنا نقول : يموت عظيم أو يولد عظيم (٣). وفي قوله (مُلِئَتْ) دليل على أن
الصفحه ٢٢٦ :
(٢) أخرجه ابن ماجة
من رواية أبى جحيفة عن على رفعه. بلفظ : من أصاب ذنبا في الدنيا فعوقب به ، فالله أعدل
من أن
الصفحه ٧٠٠ : الاسناد أن النبي صلى الله عليه وسلم استخلفه بعد ذلك على
المدينة مرتين يصلى بأهلها. ورواه الترمذي ـ
الصفحه ٢٥٠ :
من فضة وزخرف ،
وجعلنا لهم زخرفا ، أى : زينة من كل شيء. والزخرف : الزينة والذهب. ويجوز أن يكون
الصفحه ٣٢٠ :
(إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٥٩٨ : لأهلها وارتفاعها على الابتداء وخبرها (مَا الْحَاقَّةُ) والأصل : الحاقة ما هي ، أى أىّ شيء هي تفخيما
الصفحه ٢٩٩ :
جواب الشرط محذوف
تقديره : إن كان القرآن من عند الله وكفرتم به ألستم ظالمين. ويدل على هذا المحذوف
الصفحه ٩٨ : عنها ،
وهذه الرخصة باقية. وعن النبي صلى الله عليه وسلم : أنه أتى بمخدج (١) قد خبث بأمة ، فقال : «خذوا
الصفحه ٥٥٤ :
ثلاثا إلا أوجعه
ضربا. وأجاز ذلك عليه (١). وعن سعيد بن المسيب وجماعة من التابعين : أنّ من خالف
الصفحه ٦٤١ :
الحسن : أنه أمسى
صائما ، فأتى بطعام ، فعرضت له هذه الآية ، فقال : ارفعه ، ووضع عنده الليلة
الثانية