الصفحه ٦٣٧ : فيما وراء النصف بينه وبين الثلث.
ويجوز إذا أبدلت
نصفه من قليلا وفسرته به أن تجعل قليلا الثاني بمعنى نصف
الصفحه ٤٣١ : (١). وقال ابن مسعود : رأيت حراء بين فلقتى القمر (٢). وعن بعض الناس : أن معناه ينشق يوم القيامة ، وقوله
الصفحه ٢٣ : الناس إليها. ويجوز أن
يرد أنيابها : كناية عن ذاتها كلها ، وإننى لفقير : خبر بمعنى الإنشاء مجازا مرسلا
الصفحه ٢٧٨ : عاليا متكبرا ، كقوله تعالى (إِنَّ فِرْعَوْنَ
عَلا فِي الْأَرْضِ). و (مِنَ الْمُسْرِفِينَ) خبر ثان ، كأنه
الصفحه ٣٥٥ : عند الكوفيين ، وأيهما كان فمرجع المعنى إلى أنّ
الرفع والجهر كلاهما منصوص أداؤه إلى حبوط العمل : وقرا
الصفحه ١٣ : يا حسرة فهذه
من أحوالك التي حقك أن تحضرى فيها ، وهي حال استهزائهم بالرسل. والمعنى أنهم أحقاء
بأن
الصفحه ١١٨ : يتمنى أهل العافية في الدنيا أنّ أجسادهم تقرض
بالمقاريض مما يذهب به أهل البلاء من الفضل» (١).
(قُلْ
الصفحه ٥٣٨ : : والله يشهد إنهم لكاذبون عند أنفسهم : لأنهم كانوا يعتقدون أنّ
قولهم (إِنَّكَ لَرَسُولُ
اللهِ) كذب وخبر
الصفحه ١٣٤ :
على المعنى أوّلا ، وعلى اللفظ آخرا ، ولأن الخبر لما كان مؤنثا أعنى (فِتْنَةٌ) ساغ تأنيث المبتدإ لأجله
الصفحه ٢٩١ : يجدى عليه ،
وأنه ممن لا لطف له. أو مع علمه بوجوه الهداية وإحاطته بأنواع الألطاف المحصلة
والمقرّبة
الصفحه ٦٨٤ : الْعَظِيمِ) بيان للشأن المفخم. وعن ابن كثير أنه قرأ : عمه ، بهاء
السكت ، ولا يخلو : إما أن يجرى الوصل مجرى
الصفحه ٣٢٦ : وجهان : أن يراد على قلوب قاسية مبهم أمرها
في ذلك. أو يراد على بعض القلوب : وهي قلوب المنافقين. وأما
الصفحه ٤٥٢ : خائفين منكما
جنتان : جنة للخائف الإنسى ، وجنة للخائف الجنى. ويجوز أن يقال : جنة لفعل الطاعات
، وجنة لترك
الصفحه ٧٨٩ : يوم القيامة : مجازاته لهم على مقادير أعمالهم ، لأنّ ذلك أثر خبره بهم. وقرأ
أبو السمال : إنّ ربهم بهم
الصفحه ٦٥٧ : رواية سهل بن إبراهيم العطفى عن ثابت عن أنس رضى الله عنه عن النبي صلى
الله عليه وسلم أنه قال في هذه الآية