الصفحه ١٤٠ : موضع الحال إن كان ترى من رؤية البصر ، ومفعول ثان
إن كان من رؤية القلب.
(وَيُنَجِّي اللهُ
الَّذِينَ
الصفحه ٢١١ : ءٍ قَدِيرٌ)(٩)
معنى الهمزة في (أَمِ) الإنكار (فَاللهُ هُوَ
الْوَلِيُ) هو الذي يجب أن يتولى وحده ويعتقد أنه
الصفحه ٢٨٥ : في. والذي
حسنه تقدّم ذكره في الآيتين قبلها. ويعضده قراءة ابن مسعود. والثاني : أن ينتصب
آيات على
الصفحه ٤٧٣ : يَدْعُوكُمْ لِتُؤْمِنُوا بِرَبِّكُمْ وَقَدْ أَخَذَ
مِيثاقَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
الصفحه ٧١٤ : بعضها إلى بعض ، فاختلط العذب بالمالح ، وزال البرزخ
الذي بينهما ، وصارت البحار بحرا واحدا. وروى أنّ الأرض
الصفحه ٢٢٨ :
أنه يفعل. إلا أن
يكون من الأوّل فعل ، فلما ضارع الذي لا يوجبه كالاستفهام ونحوه : أجازوا فيه هذا
الصفحه ٤٢١ : أخرى من النزول ، نصبت النزلة نصب الظرف الذي هو مرة ،
لأنّ الفعلة اسم للمرّة من الفعل ، فكانت في حكمها
الصفحه ٦٣ : مُبِينٌ (١٥٦) فَأْتُوا
بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)(١٥٧)
(فَاسْتَفْتِهِمْ) معطوف على مثله في
الصفحه ٢٩٤ : الذي لا بد لكل خلق من انتهائه إليه (مُعْرِضُونَ) لا يؤمنون به ولا يهتمون بالاستعداد له. ويجوز أن تكون
الصفحه ٦٩٧ : الضحى ، للوقت الذي تشرق فيه
الشمس ويقوم سلطانها ، وأضيف الليل والشمس إلى السماء ، لأن الليل ظلها والشمس
الصفحه ٣١٤ : الناس عن الإسلام ويأمرونهم بالكفر. وقيل : هم أهل
الكتاب الذين كفروا وصدّوا من أراد منهم ومن غيرهم أن
الصفحه ٥٣٣ :
ندعوه إلى الآخرة
يوم المزيد» (١). وعنه صلى الله عليه وسلم : «إنّ لله تعالى في كل جمعة
ستمائة ألف
الصفحه ٥٣٧ : يخطب
قاعدا. والله يقول : وتركوك قائما» ويدل أيضا على أنه كان في الخطبة ما رواه أبو
داود في المراسيل من
الصفحه ٣٤٠ : ، وعلى أن لا يفروا ، فقال لهم : أنتم اليوم خير
أهل الأرض «أخرجه النسائي من رواية ثابت عن عبد الله بن مغفل
الصفحه ٤٦٢ : عجوز لرسول الله صلى الله عليه وسلم :
ادع الله أن يدخلني الجنة ، لقال : إنّ الجنة لا تدخلها العجائز