الصفحه ٤٩٨ :
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ
الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ
الصفحه ٣١ : والرفات ، فلا يقال : لم لم يؤنث وقد وقع خبر المؤنث؟ ولا
هو فعيل بمعنى فاعل أو مفعول ، ولقد استشهد بهذه
الصفحه ١٧٠ : عليهم كيدهم (النَّارُ) بدل من سوء العذاب. أو خبر مبتدإ محذوف ، كأن قائلا قال :
ما سوء العذاب؟ فقيل : هو
الصفحه ١٤٩ : إليك الله الذي لا
إله إلا هو : بسم الله الرحمن الرحيم : حم إلى قوله إليه المصير. وختم الكتاب وقال
الصفحه ٢٢٧ : جزما ، ففيه نظر لما أورده سيبويه في كتابه. قال : واعلم أنّ النصب بالفاء
والواو في قوله : إن تأتنى آتك
الصفحه ١٣٣ : الرياء. وجزع محمد
بن المنكدر عند موته فقيل له ، فقال : أخشى آية من كتاب الله ، وتلاها ، فأنا أخشى
أن
الصفحه ٥١٨ :
في دينك ولها زوج أن تردّ على زوجها الذي أنفق عليها ، وللنبي صلى الله عليه وسلم
من الشرط مثل ذلك. وعن
الصفحه ٦٧٦ : : الله تعالى نفى وأثبت على سبيل الحصر
الذي لا حصر ولا نصر أوضح منه. ألا ترى أن كلمة التوحيد اقتصر بها على
الصفحه ٥٢ :
بحجج العقل
والكتاب : أن معنى الاية يأباه إباء جليا ، وينبو عنه نبوّا ظاهرا ، وذلك أن الله
عز وجل
الصفحه ٢٣٧ : : كيف
استقام معنى إن الشرطية ، وقد كانوا مسرفين على البتّ؟ قلت : هو من الشرط الذي
ذكرت أنه يصدر عن المدل
الصفحه ٢٥١ : (لَيَصُدُّونَهُمْ)
ثم على اللفظ بقوله (حَتَّى
إِذا جاءَنا)
وقد قدمت أن الذي منع ذلك قد يكون اقتصر بمنعه على مجيء ذلك
الصفحه ٥٣٩ :
بالله في موضع
أقسم وأولى. وبه استشهد أبو حنيفة رحمه الله على أن «أشهد» يمين (١). ويجوز أن يكون
الصفحه ٢٠٢ : ما يجب أن يقع في
إنكار المنكر لو رأى كتابا أعجميا كتب إلى قوم من العرب يقول : كتاب أعجمى ومكتوب
الصفحه ١٢٠ : كنت أطمع لعله رجع عما ضمن هذا الكتاب من المذاهب الرديئة والمعتقدات الفاسدة
، حتى حققت من كلامه هذا أن
الصفحه ٢٧٣ : وناشدوه الله والرحم وواعدوه إن دعا لهم وكشف عنهم أن يؤمنوا ، فلما كشف
عنهم رجعوا إلى شركهم (بِدُخانٍ