الصفحه ٣٤٩ : بسبيل (٣) ، كقوله تعالى (هُوَ الَّذِي يُحْيِي
وَيُمِيتُ) ويجوز أن يكون من قدّم بمعنى تقدّم ، كوجه وبين
الصفحه ٢٧ :
قلت : ما هو إلا
كلام من جنس كلامه الذي كان يرمى به على السليقة ، من غير صنعة ولا تكلف ، إلا أنه
الصفحه ٢١٥ : المشروع
الذي اشترك هؤلاء الأعلام من رسله فيه بقوله (أَنْ أَقِيمُوا
الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ
الصفحه ٢٨٩ : : والذي بعثك بالحق لا ترى الغضب في وجهى. وقرئ : ليجزي قوما
، أى : الله عز وجل. وليجزي قوم. وليجزي قوما
الصفحه ٥٢٩ : وَما فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (١) هُوَ الَّذِي بَعَثَ
فِي
الصفحه ٨٣ :
خبر مبتدإ محذوف ،
أى : نحن خصمان (وَلا تُشْطِطْ) ولا تجر. وقرئ : ولا تشطط ، أى : ولا تبعد عن الحق
الصفحه ٥٠٣ : ولا تتبعه أنفسكم (وَاتَّقُوا اللهَ) أن تخالفوه وتتهاونوا بأوامره ونواهيه (إِنَّ اللهَ شَدِيدُ
الصفحه ١٨٥ : أَنْ
يَفْقَهُوهُ وَفِي آذانِهِمْ وَقْراً)
وكلام الزمخشري هذا إذا امتحنته بالتحقيق الذي ذكرناه : تبين
الصفحه ١٤ : . والتنوين في (كُلٌ) هو الذي يقع عوضا من المضاف إليه ، كقولك : مررت بكل
قائما. والمعنى أن كلهم محشورون
الصفحه ٧٤ : الْأَحْزابِ)(١١)
أنكروا أن يختص
بالشرف من بين أشرافهم ورؤسائهم وينزل عليه الكتاب من بينهم ، كما قالوا
الصفحه ٧٩٩ : . وسجيل : كأنه علم
للديوان الذي كتب فيه عذاب الكفار ، كما أن سجينا علم لديوان أعمالهم ، كأنه قيل :
بحجارة
الصفحه ٢٩٢ : البعث وكذبوا الرسل ، وحسبوا أنّ ما
قالوه قول مبكت. ألزموا ما هو مقرّون به : من أنّ الله عز وجل هو الذي
الصفحه ٥ : مثل تصميمهم
على الكفر ، وأنه لا سبيل إلى ارعوائهم بأن جعلهم كالمغلولين المقمخين : في أنهم
لا يلتفتون
الصفحه ٥٣٠ : ، وتأييده عليه
، واختياره إياه من بين كافة البشر (ذلِكَ) الفضل الذي أعطاه محمدا وهو أن يكون نبى أبناء عصره
الصفحه ٦٧ : ، والكتاب الذي هو معجز من بين الكتب ، فكفروا به. ونحوه (فَلَمَّا جاءَهُمْ نَذِيرٌ ما زادَهُمْ
إِلَّا