الصفحه ١٢٨ : معجزة ، والمعجزة
تصديق من الحكيم الذي لا يفعل القبيح لمن يجريها على يده ، ولا يجوز أن يصدق إلا
الصادق
الصفحه ٢٣٨ : إن كان من قولهم ... الخ» قال أحمد : الذي يظهر أن الكلام
مجزأ ، فبعضه من قولهم ، وبعضه من قول الله
الصفحه ٧١٢ : حين قرن بينهما ، وقايست بين قوله (إِنَّهُ لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ
الصفحه ٢٨٦ :
عليه. وأصله من إصرار
الحمار على العانة (١) وهو أن ينحى عليها صارّا أذنيه (مُسْتَكْبِراً) عن
الصفحه ٥٨٢ :
المعتسف الذي ينحرف هكذا وهكذا على طريق مستو. ويجوز أن يراد الأعمى الذي لا يهتدى
إلى الطريق فيعتسف ، فلا
الصفحه ٤٩ : )
(فِي النُّجُومِ) في علم النجوم أو في كتابها أو في أحكامها ، وعن بعض
الملوك أنه سئل عن مشتهاه فقال
الصفحه ٧٤٠ : الفطر وقال : لا أبالى أن لا أجد في كتابي غيرها (٢) ، لقوله (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
تَزَكَّى) أى أعطى زكاة
الصفحه ٥٩ :
لعدم إسحاق. قلت : هذا سؤال دقيق السلك ضيق المسلك ، والذي يحل الإشكال : أنه لا
بد من تقدير مضاف محذوف
الصفحه ٧٢٠ : .
(كَلاَّ إِنَّ كِتابَ
الفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ (٧) وَما أَدْراكَ ما
سِجِّينٌ (٨) كِتابٌ مَرْقُومٌ
الصفحه ٤٨٠ : (وَأَنْزَلْنا
مَعَهُمُ الْكِتابَ) أى الوحى (وَالْمِيزانَ) روى أنّ جبريل عليه السلام نزل بالميزان فدفعه إلى نوح
الصفحه ٩٠ : أنه خلقها للعبث لا للحكمة. قلت : لما كان
إنكارهم للبعث والحساب والثواب والعقاب ، مؤديا إلى أن خلقها
الصفحه ٣٥٢ : بكر. والذي أنزل عليك الكتاب يا رسول الله لا أكلمك إلا كأخى السرار
حتى ألقى الله عز وجل «وقال صحيح على
الصفحه ١٧٨ :
(هُوَ الَّذِي يُحْيِي
وَيُمِيتُ فَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)(٦٨
الصفحه ٤٦٠ : ) يتمنون. وقرئ : ولحوم طير. قرئ : وحور عين ، بالرفع على :
وفيها حور عين ، كبيت الكتاب :
إلّا رواكد
الصفحه ٥٤٦ : والأكثر فيهم. وقيل : هو الذي خلقكم فمنكم كافر بالخلق وهم الدهرية ، ومنكم
مؤمن به. فإن قلت : نعم ، إن