الصفحه ٤٤١ : عن هذه الرواية ، مع أنها هي الأولى في العربية ، لو لا ما ذكرناه ، أيجوز
في حكمه حينئذ الإجماع على
الصفحه ٧٨٧ : : الضمير لمكان
الغارة. وقيل : للعدو الذي دلّ عليه (وَالْعادِياتِ) ويجوز أن يراد بالنقع : الصياح ، من قوله
الصفحه ٢٠٠ : تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا
لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ
الصفحه ٥٨٥ :
ومحله النصب على
الحال ، كأنه قال : ما أنت بمجنون منعما عليك بذلك (١) ، ولم تمنع الباء أن يعمل
الصفحه ٦٩٩ : . ورواه
الطبري عن يعقوب عن إبراهيم عن ابن عتبة مثله. قال الحاكم بعد أن أخرجه من طريق
ابن عتبة : لم يخرجاه
الصفحه ١٧٦ :
لتبصروا فيه ،
فاتت الفصاحة التي في الإسناد المجازى ، ولو قيل : ساكنا ـ والليل يجوز أن يوصف
بالسكون
الصفحه ٥٠٢ : ) كيلا يكون الفيء الذي حقه أن يعطى الفقراء ليكون لهم بلغة
يعيشون بها جدا بين الأغنياء يتكاثرون به. أو
الصفحه ٢٢٣ : . (ع)
(٢) أخرجه الطبري من
رواية سعيد عن قتادة قال. ذكر لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم .. بهذا ـ وزاد
«وكان
الصفحه ٥٩٤ : نظره في علم البيان ، والذي غرّه منه حديث ابن مسعود
رضى الله عنه : «يكشف الرحمن عن ساقه ، فأمّا المؤمنون
الصفحه ٨٠٠ : نونية مشهورة في ديوانه ، وشبهوا بورق الزرع إذا أكل ، أى : وقع فيه
الأكال : وهو أن يأكله الدود. أو بتبن
الصفحه ١٣٩ : أن غيره من أهل السنة حمل اليدين على
القدرة والنعمة ، والوجه على الذات ، وقد مر ذلك في مواضع من الكتاب
الصفحه ٥٩٢ : لَكُمْ كِتابٌ
فِيهِ تَدْرُسُونَ (٣٧) إِنَّ لَكُمْ فِيهِ
لَما تَخَيَّرُونَ (٣٨) أَمْ لَكُمْ
أَيْمانٌ
الصفحه ٢٩٣ :
(كُلَّ أُمَّةٍ) على الابتداء : وكل أمة : على الإبدال من كل أمة (إِلى كِتابِهَا) إلى صحائف أعمالها
الصفحه ٦٠٣ : العادات والأحكام. ويقال : أظن ظنا كاليقين أنّ الأمر كيت وكيت (راضِيَةٍ) منسوبة إلى الرضا ، كالدارع والنابل
الصفحه ١٤٥ : هذه الإضافة أن ربها وخالقها هو الذي يعدل فيها ، وإنما يجوز
فيها غير ربها ، ثم ما عطف على إشراق الأرض