الصفحه ٧٨٢ : عَنْهُ ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ)(٨)
كان الكفار من
الفريقين أهل الكتاب وعبدة الأصنام يقولون قبل مبعث
الصفحه ٢٣٤ : علم أن النبي عليه الصلاة والسلام ما كان يدرى الكتاب قبل الوحى ... الخ»
قال أحمد : لما كان معتقد
الصفحه ٣٥١ : وسلم. فأمرهم أن يعيدوا الذبح»
وأخرجه الطبري من رواية سعيد عن قتادة. قال «ذكر لنا أن ناسا كانوا يقولون
الصفحه ٥٦ : علىّ ، ليكون أهون فإنّ الموت شديد ، واقرأ على أمى سلامى ، وإن رأيت أن تردّ
قميصي على أمى فافعل ، فإنه
الصفحه ٣٥٩ :
وتقتبس محاسن
الآداب ، كما يحكى عن أبى عبيد ـ ومكانه من العلم والزهد وثقة الرواية ما لا يخفى ـ
أنه
الصفحه ٥٥٥ : فاحشة في نفسه. الأمر الذي يحدثه الله : أن يقلب قلبه من بغضها إلى محبتها ،
ومن الرغبة عنها إلى الرغبة
الصفحه ٢٢٩ : )(٣٩)
هو أن يقتصروا في
الانتصار على ما جعله الله لهم ولا يعتدوا. وعن النخعي أنه كان إذا قرأها قال
الصفحه ٧٣٨ :
والتشبيه ونحو ذلك
، مثل أن يفسر الأعلى بمعنى العلو الذي هو القهر والاقتدار ، لا بمعنى العلوّ في
الصفحه ٢٦ : إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ (٦٩)
لِيُنْذِرَ
مَنْ كانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى
الصفحه ٥٠١ : مردويه من طريق ابن إسحاق عن الكلبي عن أبى
صالح عن ابن عباس. وذكر الواقدي في المغازي «أن الذي أرسل إلى
الصفحه ٧٣٩ :
قراءته في الصلاة
، فحسب أبى أنها نسخت ، فسأله فقال : نسيتها (١). أو قال : إلا ما شاء الله ، الغرض
الصفحه ٨٠٩ :
وقال الخليل في «لن»
: أنّ أصله «لا أن» والمعنى : لا أفعل في المستقبل ما تطلبونه منى من عبادة
الصفحه ٣٦٠ :
قد ارتدوا ومنعوا
الزكاة (١) ، فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهمّ أن يغزوهم ،
فبلغ القوم فوردوا
الصفحه ٦١٧ : شيبة والطبراني في الدعاء والطبري وغيرهم من رواية الشعبي : أن عمر ... بهذا
وزاد : ثم قرأ (اسْتَغْفِرُوا
الصفحه ٣١٩ : بالسقوط ، يريد أنها
لا تعثر ، ولو عثرت فالدعاء عليها أحق بها من الدعاء لها.
(١) أخرجه الطبري من
رواية