الصفحه ٣٤٥ :
(لَقَدْ صَدَقَ اللهُ
رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شا
الصفحه ٧٢٢ : أبى مليكة : محجوبين عن رحمته. وعن ابن كيسان : عن كرامته :
(كَلاَّ إِنَّ كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي
الصفحه ٤٧٠ :
صادِقِينَ
(٨٧)
فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (٨٨)
فَرَوْحٌ
وَرَيْحانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ
الصفحه ٦٣٦ : ذلك إذ ناداه جبريل : يا أيها المزمل (٥). وعن عكرمة : أنّ المعنى : يا أيها الذي زمل أمرا عظيما ،
أى
الصفحه ٧٧٢ : : والذي
نفسي بيده ، لو كان العسر في جحر لطلبه اليسر حتى يدخل عليه ، إنه لن يغلب عسر
يسرين (٢)؟ قلت : كأنه
الصفحه ٢١٤ : . وخد الليل : طريقه الذي لا يسلك إلا فيه. وقال
بعضهم : إن هذا في صفة الخيل ، وأنه من مشطور المنسرح
الصفحه ٢٢٤ : ، فلو عم البسط لغلب البغي حتى
ينقلب الأمر إلى عكس ما عليه (١) الآن.
(وَهُوَ الَّذِي
يُنَزِّلُ
الصفحه ٦٠١ : معناه أنها لا تثنى في وقتها. فإن قلت : فأى النفختين
هي؟ قلت الأولى لأن عندها فساد العالم ، وهكذا الرواية
الصفحه ١٩٢ : ، وإنما هو على كلام الرسل ، وفيه
تهكم ، كما قال فرعون (إِنَّ رَسُولَكُمُ
الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٤٤٦ : ثمان. وروى :
فثغرها ثمان ، وهذه الرواية تناسب ما اشتهر من أن الثنايا اثنان من فوق واثنان من
تحت فهي
الصفحه ٧٥٦ :
الذي هو أصل كل
طاعة ، وأساس كل خير ، بل غمط النعم (١) وكفر بالمنعم. والمعنى : أن الإنفاق على هذا
الصفحه ٧٧٨ : الصريخ فهو مفعول. ويروى : ما بين ملجم. وهذا مما يؤيد
أن «من» في تلك الرواية زائدة.
(٢)
لهم مجلس
الصفحه ٧٥٧ : ) الذي مأواه المزابل (١) ، ووصف اليوم بذي مسعبة نحو ما يقول النحويون في قولهم :
هم ناصب : ذو نصب. وقرأ
الصفحه ١٥٨ : عدم تأتيه بعدم الشفيع : وضعا لانتفاء الشفيع موضع الأمر المعروف (٤) غير المنكر الذي لا ينبغي أن يتوهم
الصفحه ٨٢١ : معنى الاستعاذة من شرهن (٦)؟ قلت : فيها ثلاثة أوجه ، أحدها : أن يستعاذ من عملهن الذي
هو صنعة السحر ومن