الصفحه ٧٧٩ :
وقال زهير :
وفيهم مقامات حسان وجوههم
والمقامة :
المجلس. روى أن أبا جهل من برسول الله صلى الله
الصفحه ٢١٧ : الله لرسوله ونصره
يوم بدر وأظهر دين الإسلام (داحِضَةٌ) باطلة زالة.
(اللهُ الَّذِي
أَنْزَلَ الْكِتابَ
الصفحه ٣٦٨ : من ذلك أن قال عمرو بن شرجيل : لو رأيت رجلا
يرضع عنزا فضحكت منه : خشيت أن أصنع مثل الذي صنعه (٧). وعن
الصفحه ٥٤٣ : . وأخرجه الطبري من رواية إبراهيم بن الحكم بن أبان عن أبيه عن بشر
بن مسلم «أنه قيل لعبد الله بن أبى : يا أبا
الصفحه ٢٣٩ : رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) وعن الحسن بن على رضى الله عنهما أنه رأى رجلا يركب دابة
فقال : سبحان الذي سخر
الصفحه ٣٠ : أَمْرُهُ
إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٨٢)
فَسُبْحانَ
الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ
الصفحه ١٦٣ :
أو يرتبط بعض
النفوس حمامها (٢)
قلت : إن صحت
الرواية عنه. فقد حق فيه قول المازني في مسألة
الصفحه ٦ : للايدى لم يكن معنى التسبب في الإقماح
ظاهرا على أن هذا الإضمار فيه ضرب من التعسف وترك الظاهر الذي يدعوه
الصفحه ٥٢٠ : منك. كنى بالبهتان المفترى بين يديها ورجليها عن
الولد الذي تلصقه بزوجها كذبا ، لأنّ بطنها الذي تحمله
الصفحه ٣٠١ : عَرَبِيًّا) حال من ضمير الكتاب في مصدق ، والعامل فيه (مُصَدِّقٌ) ويجوز أن ينتصب حالا عن كتاب (١) لتخصصه
الصفحه ٦٨٨ : : الحدّ
الذي يكون فيه الرصد. والمعنى : أن جهنم هي حدّ الطاغين الذي يرصدون فيه للعذاب
وهي مآبهم. أو هي
الصفحه ٢٥٤ :
والرخاوة في أمرك ، ولكن كما يفعل الثابت (١) الذي لا ينشطه تعجيل ظفر ، ولا يثبطه تأخيره.
(وَإِنَّهُ
الصفحه ٩٣ :
والتواري بالحجاب
: مجاز في غروب الشمس عن توارى الملك. أو المخبأة بحجابهما. والذي دل على أن
الضمير
الصفحه ٧٤٣ : ضريع ، يعنى : أنّ
طعامهم من شيء ليس من مطاعم الإنس ، وإنما هو شوك والشوك مما ترعاه الإبل وتتولع
به
الصفحه ٣٦٥ : غيره
: وجهه أن يحمل على كون الفئة قليلة العدد ، والذي ذكروا أن الغرض إماتة الضغائن
وسل الأحقاد دون ضمان