الصفحه ٣٩٥ : ، ويجوز أن يراد : الرياح لا غير ، لأنها تنشئ السحاب وتقله وتصرفه
، وتجرى في الجوّ جريا سهلا ، وتقسم
الصفحه ٦٩٥ : رَبُّهُ بِالْوادِ
الْمُقَدَّسِ طُوىً (١٦) اذْهَبْ إِلى
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى (١٧)
فَقُلْ
هَلْ لَكَ إِلى
الصفحه ٧٥٤ :
ببلده ، على أن
الإنسان لا يخلو من مقاساة الشدائد ، واعترض بأن وعده فتح مكة تتميما للتسلية
والتنفيس
الصفحه ٤١٩ : كلما هبط بالوحي ، وكان ينزل في صورة دحية ، وذلك أنّ رسول الله صلى الله عليه
وسلم أحب أن يراه في صورته
الصفحه ٦٦٥ : شهدت له أنا وجبريل يوم القيامة أنه كان
مؤمنا بيوم القيامة» (٢).
سورة الإنسان
مدنية ، وآياتها ٣١
الصفحه ١٨٠ : بهم ، فهذا هو الذي يحتاج إلى ذكره للتسلية وتطمين النفس ، على
أنه وإن تأخر جزاؤهم عن الدنيا فهو حتم في
الصفحه ٤٢٧ : )
وَالْمُؤْتَفِكَةَ
أَهْوى (٥٣) فَغَشَّاها ما غَشَّى) (٥٤)
أَكْدى) قطع عطيته وأمسك ، وأصله : إكداء الحافر ، وهو أن
الصفحه ٣٧٥ : . ولتتعرفوا. والمعنى : أنّ الحكمة التي من أجلها رتبكم على شعوب وقبائل
هي أن يعرف بعضكم نسب بعض ، فلا يعتزى إلى
الصفحه ٣٧٠ : بذاك. وروى الترمذي وابن حبان وأحمد
والطبراني من رواية معمر عن ثابت عن أنس قال. «بلغ صفية أن حفصة قالت
الصفحه ٧٠١ : وله راية سوداء (١). وقرئ : عبس ، بالتشديد للمبالغة ؛ ونحوه : كلح في كلح (أَنْ جاءَهُ) منصوب بتولي ، أو
الصفحه ٧٨٨ : ، ومن المزدلفة إلى منى (١) ، فإن صحت الرواية فقد استعير الضبح للإبل ، كما استعير
المشافر والحافر للإنسان
الصفحه ٣٠٦ : تَعْبُدُوا إِلاَّ اللهَ إِنِّي أَخافُ
عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ)(٢١)
الأحقاف : جمع حقف
وهو رمل
الصفحه ٥١٠ :
المختلفة. و (الْمُصَوِّرُ) الممثل. وعن حاطب بن أبى بلتعة أنه قرأ : البارئ المصوّر ،
بفتح الواو
الصفحه ٦٩٠ : ، وهي آية في غاية
الشدّة ، وناهيك بلن نزيدكم ، وبدلالته على أن ترك الزيادة كالمحال الذي لا يدخل
تحت
الصفحه ٤٩٢ : ، وعبد
الله ابن محرز ـ بمهملات ـ : ساقط الحديث ، وذكر ابن عبد البر في العلم أن ابن عون
رواه عن ابن سيرين