الصفحه ٣٤٢ : يباع ، وبالرفع على : وصدّ الهدى. ومحله :
مكانه الذي يحل فيه نحره ، أى يجب. وهذا دليل لأبى حنيفة على أن
الصفحه ٢١٣ :
أن الذي يليق هنا تأكيد نفى المماثلة ، والكاف على هذا الوجه إنما تؤكد المماثلة
وفرق بين تأكيد المماثلة
الصفحه ٢٧٢ :
الرب هو السميع
العليم الذي أنتم مقرون به ومعترفون بأنه رب السماوات والأرض وما بينهما إن كان
الصفحه ١٢١ : دعائهم
إلى الإيمان : منزلة إنقاذهم من النار. وقوله (أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ) يفيد أنّ الله تعالى هو الذي يقدر
الصفحه ١٦٦ : : أقام فيهم نبيا عشرين سنة. وقيل : إن
فرعون موسى هو فرعون يوسف ، عمر إلى زمنه. وقيل : هو فرعون آخر. وبخهم
الصفحه ٦٨٥ : تنكرونه من البعث والجزاء مؤدّ إلى
أنه عابث في كل ما فعل (مِهاداً) فراشا. وقرئ : مهدا. ومعناه : أنها لهم
الصفحه ٦٢٧ : ، ولا يخلو من أن يكون شرا أو رشدا ، أى : خيرا ، من عذاب أو رحمة ، أو من
خذلان أو توفيق.
(وَأَنَّا
الصفحه ٨١٦ : منها. والأشبه : أن حق الرواية مع أيانق
، أى : أعجل بحبل مفتول من الليف الأبيض. ونوق شداد : لا تحتاج إلى
الصفحه ٣٤١ : الَّذِي كَفَّ
أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ مِنْ بَعْدِ أَنْ
أَظْفَرَكُمْ
الصفحه ٤٣٧ : واحد ، على الابتداء. ونتبعه : خبره ،
والأوّل أوجه للاستفهام. كان يقول : إن لم تتبعوني كنتم في ضلال عن
الصفحه ٣٧٢ : ،
بخلاف من اشتهره الناس بتعاطى الريب والمجاهرة بالخبائث. عن النبي صلى الله عليه
وسلم : «إن الله تعالى حرّم
الصفحه ٢٧٠ :
الليلة بعدد شعر
أغنام بنى كلب (١)» وحصول المغفرة : قال عليه الصلاة والسلام : «إنّ الله
تعالى يغفر
الصفحه ٣٨٥ : الأمر وجلية الحال : من سعادة الميت وشقاوته. وقيل
: الحق الذي خلق له الإنسان ، من أن كل نفس ذائقة الموت
الصفحه ٤١٢ : ) المحسن (الرَّحِيمُ) العظيم الرحمة الذي إذا عبد أثاب وإذا سئل أجاب. وقرئ :
أنه بالفتح ، بمعنى : لأنه
الصفحه ٣٣٣ : ء بينا على أهل مكة أن تدخلها أنت وأصحابك من قابل ؛ لتطوفوا
بالبيت : من الفتاحة وهي الحكومة ، وكذا عن