الصفحه ٧٤٦ : الفضيلة
الذي في التنكير ، ولأن الأحسن أن تكون اللامات متجانسة ، ليكون الكلام أبعد من
الألغاز والتعمية
الصفحه ٦٤٥ :
رواية عائشة : «فنظرت
فوقى فإذا به قاعد على عرش بين السماء والأرض ـ يعنى الملك الذي ناداه ـ فرعبت
الصفحه ٣١١ : الحديث».
(٤) متفق عليه من
رواية سعيد بن جبير ، وهو في الذي قبله.
الصفحه ٣٥٨ : الدجال لدعوت الله عليهم
أن يهلكهم» (٢) فورود الآية على النمط الذي وردت عليه فيه مالا يخفى على
الناظر : من
الصفحه ٣٤٤ : وَأَهْلَها وَكانَ اللهُ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً)(٢٦)
(إِذْ) يجوز أن يعمل فيه ما قبله. أى : لعذبناهم أو
الصفحه ٦٦٤ : ) الذي أنشأ هذا الإنشاء (بِقادِرٍ) على الإعادة. وروى أنّ رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١٠٣ : فعلوا ،
اتخذوهم سخريا وزاغت عنهم أبصارهم محقرة لهم. وإما أن تكون منقطعة بعد مضى
اتخذناهم سخريا على الخبر
الصفحه ٥٢٧ : )
الدال على الطلب. وقيل : هو خبر بمعنى الدعاء ، وخفف بحذف الياء ، وقيل : إن ذلك
في غير الفواصل والقوا في
الصفحه ٦٥٩ : : لأقسم ، على أنّ اللام للابتداء. وأقسم خبر مبتدإ
محذوف ، معناه : لأنا أقسم. قالوا : ويعضده أنه في الإمام
الصفحه ١١٩ :
ولك أن تجعل اللام
مزيدة مثلها في أردت لأن أفعل ، ولا تزاد إلا مع أن خاصة دون الاسم الصريح ، كأنها
الصفحه ٧٤٨ :
للبلدة فالمعنى : أنها
ذات أساطين. وروى أنه كان لعاد ابنان : شداد وشديد ؛ فملكا وقهرا ، ثم مات شديد
الصفحه ٤٠١ : وَقالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ (٢٩)
قالُوا
كَذلِكَ قالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ)
(٣٠)
(هَلْ
الصفحه ٢٥٨ :
للحال ، واسم
الإشارة مبتدأ ، والأنهار صفة لاسم الإشارة ، وتجرى خبر للمبتدإ وليت شعري كيف
ارتقت إلى
الصفحه ٤٨٨ : وحدها وهو قول قتادة والشعبي. وعن الشعبي : لم ينس
الله أن يذكر البنات والأخوات والعمات والخالات ، إذ أخبر
الصفحه ٥١٧ : الذي لا إله
إلا هو ما خرجت من بغض زوج ، بالله ما خرجت رغبة عن أرض إلى أرض ، بالله ما خرجت
التماس دنيا