الصفحه ٣٨ :
يقرأ بالفتح ويقول
: إنّ الله لا يعجب من شيء ، وإنما يعجب من لا يعلم ، فقال إبراهيم النخعي : إنّ
الصفحه ٦٤ : والأعمش رضى الله عنهما. وهذه القراءة ـ وإن
كان هذا محملها ـ فهي ضعيفة ، والذي أضعفها : أن الإنكار قد اكتنف
الصفحه ١٥٩ : قوله (يَعْلَمُ خائِنَةَ
الْأَعْيُنِ)؟ قلت : هو خبر من أخبار هو في قوله (هُوَ الَّذِي يُرِيكُمْ) مثل
الصفحه ٥٤١ : الثاني ، كما لو طرحت الضمير. فإن قلت : فحقه أن
يقال : هي العدوّ. قلت : منظور فيه إلى الخبر ، كما ذكر في
الصفحه ٧٥ : »
للمشتاق أو للوفاق. وحديث : مبتدأ خبره محذوف ، أى : تجود به.
وما زائدة التعميم. ويجوز أنها للتعظيم.
لكن
الصفحه ٢٦٨ : (شَهِدَ بِالْحَقِ) وهو توحيد الله ، وهو يعلم ما يشهد به عن بصيرة وإيقان
وإخلاص : هو الذي يملك الشفاعة
الصفحه ٥٣٤ : مع اتفاقهما على أنه من
رواية عبد المجيد بن أبى رواد. ففي ابن ماجة بينهما معمر وفي البزار بينهما مروان
الصفحه ٣٣٩ : الله صلى الله عليه وسلم أن الذي
ذكر من أمر عثمان باطل» وقوله وكانت سمرة. رواه مسلم من حديث جابر قال
الصفحه ٢٦٥ : ، ولم يفعل
أيضا.
(١) هو في الحديث
الذي قبله.
(٢) قال محمود : «معناه
إن صح وثبت برهان قاطع ، فأنا أول
الصفحه ٦٤٠ : الذي (١) يجب لتوحده بالربوبية أن توكل إليه الأمور. وقيل (وَكِيلاً) : كفيلا بما وعدك من النصر والإظهار
الصفحه ٧٧٥ : الْإِنْسانَ)؟ قلت : هو على وجهين : إما أن لا يقدر له مفعول وأن يراد
أنه الذي حصل منه الخلق واستأثر به لا خالق
الصفحه ٦٤٨ : ، وخوف معاطب السفر عليهم ولا يحزن لفراقهم
والاشتياق إليهم. ويجوز أن يكون معناه : أنهم رجال يشهدون معه
الصفحه ٣٧٣ : والبزار من رواية أسباط عن الأعمش فقال
فيه «إن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهانا عن التجسس» قال البزار
الصفحه ٣٠٤ :
عما يقول محمد ،
ويشهدوا لبطلانه أن المراد بالذي قال : جنس القائلين ذلك ، وأنّ قوله الذين حق
عليهم
الصفحه ٤٧١ : وَالْباطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٣) هُوَ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ