الصفحه ١٠٨ : الذي هو نقيض الباطل : عظمه الله بإقسامه به.
ومرفوعين على أن الأوّل مبتدأ محذوف الخبر ، كقوله
الصفحه ٤٦٤ : (١)
وقيل الهيم :
الرمال. ووجهه أن يكون جمع الهيام بفتح الهاء وهو الرمل الذي لا يتماسك ، جمع على
فعل كسحاب
الصفحه ٦٥٨ :
العامرىّ
لا يدّعى القوم
أنّى أفرّ (١)
وقال غوثة بن سلمى
:
ألا نادت أمامة
الصفحه ١١٣ : الذي يقدر على أن يعاجلهم بالعقوبة وهو يحلم
عنهم ويؤخرهم إلى أجل مسمى ، فسمى الحلم عنهم : مغفرة
الصفحه ٤٤٧ :
أو الذي يقال له :
ما أجلك وأكرمك. أو من عنده الجلال والإكرام للمخلصين من عباده ، وهذه الصفة من
الصفحه ٥٧٥ : ء عليه.
والحياة : ما يصح بوجوده الإحساس. وقيل : ما يوجب كون الشيء حيا ، وهو الذي يصح
منه أن يعلم ويقدر
الصفحه ٢٢٥ : أنّ «ما» مبتدأة ، وبما كسبت : خبرها من غير
تضمين معنى الشرط. والآية مخصوصة بالمجرمين ، (٣) ولا يمتنع
الصفحه ٨١٧ : في المعنى ، وذلك أن قوله (اللهُ أَحَدٌ) هو الشأن الذي هو عبارة عنه ، وليس كذلك «زيد أبوه منطلق»
فإنّ
الصفحه ١٩٨ :
بعضا (فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا) يجوز أن يريد بالذين كفروا : هؤلاء اللاغين والآمرين لهم
الصفحه ٦٩٣ : الرادفة من قوله تعالى (قُلْ عَسى أَنْ
يَكُونَ رَدِفَ لَكُمْ بَعْضُ الَّذِي تَسْتَعْجِلُونَ) أى القيامة
الصفحه ٥٣٦ : قوله «خشوا أن يسبقوا
إليه» رواه الطبري مختصرا من رواية السدى عن ابن مالك قال :
الصفحه ٧٣٣ :
وقرئ : يبدأ (الْوَدُودُ) الفاعل بأهل طاعته ما يفعله الودود : من إعطائهم ما
أرادوا. وقرئ : ذى العرش
الصفحه ٦٤٧ :
عليه الجزاء ،
لأنّ المعنى : فإذا نقر في الناقور عسر الأمر على الكافرين ، والذي أجاز وقوع
الصفحه ١٣٨ : ، ذهب عمرى في طاعة
الشيطان ، وأسخطت ربى فندم حين لم ينفعه الندم ، فأنزل الله خبره في القرآن (لَوْ أَنَّ
الصفحه ٥٢٤ : ـ والله أعلم ـ أن يكون هذا من
الكلام الذي يقصدون به الافراط فيما ينعكس عنه ، وتكون «قد» في هذا المعنى