الصفحه ٧٨ : . وعن كعب أنه قال
لابن عباس : إنى لا أجد في كتب الله صلاة بعد طلوع الشمس ، فقال : أنا أوجدك ذلك
في كتاب
الصفحه ١٩٦ : (١) الظنّ هو الذي أهلككم. وفي هذا تنبيه على أن من حق المؤمن
أن لا يذهب عنه ، ولا يزل عن ذهنه أن عليه من الله
الصفحه ٤٣٢ : :
__________________
(١)
إن الذي كنت
أرجو فضل نائله
وجدته حاضراه الجود والكرم
يقول : إن الذي كنت
الصفحه ٥٧٣ :
الظَّالِمِينَ) من القبط كلهم. وفيه دليل على أنّ الاستعاذة بالله
والالتجاء إليه ومسألة الخلاص منه عند المحن
الصفحه ٣٤ : في الصفات؟ قلت : إما أن تدل على ترتب معانيها في الوجود ، كقوله :
يا لهف زيّابة
للحرث الصّابح
الصفحه ٧٣٠ :
أن السورة وردت في
تثبيت المؤمنين وتصبيرهم على أذى أهل مكة ، وتذكيرهم بما جرى على من تقدّمهم : من
الصفحه ٢٦٣ : ) خبر. و (الَّتِي
أُورِثْتُمُوها) صفة الجنة. أو الجنة صفة للمبتدإ الذي هو اسم الإشارة.
والتي أورثتموها
الصفحه ٧٤٤ : موضوعة بين أيديهم عتيدة حاضرة ، لا
يحتاجون إلى أن يدعوا بها. أو موضوعة على حافات العيون معدّة للشرب
الصفحه ٦٢٥ : مرتفع «خان ذلك الشجر أو مظلمة ، لأنه يحجب الضوء وإن كان أبيض ، فدواجر خبر
بعد خبر. ويجوز أنه على حذف
الصفحه ٨ : المريض ونبرئ الأكمه والأبرص ، وكان له ولد مريض
من سنتين فمسحاه ، فقام ، فآمن حبيب وفشا الخبر ، فشفى على
الصفحه ٧٦ : هم هم ، وأنهم هم الذين وجد منهم التكذيب (٣). ولقد ذكر تكذيبهم أولا في الجملة الخبرية على وجه الإبهام
الصفحه ٥٢٦ :
(هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ
كُلِّهِ
الصفحه ٣ : يا إنسان في لغة طيئ
، والله أعلم بصحته ، وإن صح فوجهه أن يكون أصله يا أنيسين ، فكثر النداء به على
الصفحه ٣٥٦ : والبلوغ به أخا السرار. وهذه
الآية بنظمها الذي رتبت عليه من إيقاع الغاضين أصواتهم اسما لإنّ المؤكدة. وتصيير
الصفحه ٥٦٤ :
استئناف ، وكان
هذا زلة منه لأنه ليس لأحد أن يحرّم ما أحلّ الله لأن الله عزّ وجل إنما أحلّ ما
أحل