الصفحه ٤٠٤ : منافع العبد ، بخلاف منافع الزوج ، مع أن الآية أجازت النكاح على
منافع الزوج ولم تتعرض لغيره ، وما ذاك إلا
الصفحه ٦٧ : أعطى كل حيوان نظيره في الخلق والصورة ، حيث جعل الحصان
والحجر (٢) زوجين ، والبعير والناقة ، والرجل
الصفحه ١٣٢ : )
فَاسْتَجَبْنا
لَهُ وَوَهَبْنا لَهُ يَحْيى وَأَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كانُوا
يُسارِعُونَ فِي
الصفحه ١٣٣ : خَيْرُ الْوارِثِينَ) أى إن لم ترزقني من يرثني فلا أبالى ، فإنك خير وارث.
إصلاح زوجه : أن جعلها صالحة
الصفحه ١٤٤ : وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
بَهِيجٍ)(٥)
قرأ الحسن (مِنَ الْبَعْثِ) بالتحريك. ونظيره : الجلب والطرد ، في
الصفحه ١٨٣ : فَاسْلُكْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ
إِلاَّ مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ
الصفحه ٢١٣ : متفرقين كانوا قذفة. وعند الشافعي
رضى الله عنه : يجوز أن يحضروا متفرّقين. فإن قلت : هل يجوز أن يكون زوج
الصفحه ٢٢٤ : سيدتهن وزوج سيد البشر صلى الله عليه وسلم ، على
أن تعميم الوعيد أبلغ وأقطع من تخصيصه وهذا معنى قول زليخا
الصفحه ٢٣٤ : المرأة من زوجها تئيم أيمة. وفيه : كزم الشيء
بمقدم فيه ، أى : كسره واستخرج ما فيه. وفيه : قرم الصبى والبهم
الصفحه ٢٨٧ : ، ونحوه قوله تعالى (فَجَعَلَ مِنْهُ
الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى). (وَكانَ رَبُّكَ
قَدِيراً) حيث
الصفحه ٢٩٣ :
الخير. وعن عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه أنه شكر عبد الملك بن مروان حين زوّجه
ابنته وأحسن إليه ، فقال
الصفحه ٣٧٠ : سيلحين وغمدان (١) ، وكان يزورها في الشهر مرة فيقيم عندها ثلاثة أيام ،
وولدت له. وقيل : بل زوجها ذا تبع
الصفحه ٤٠٣ : زوجها الحياء والخفر أن تنطق بالعصمة منسوبا إليها
الخنا ، إيذانا بأن هذا الحياء منها الذي يمنعها أن تنطق
الصفحه ٥٤٠ :
هاجر من النساء ،
وهبت نفسها للنبي صلى الله عليه وسلم فقال : قد قبلت ، وزوّجها زيدا. فسخطت هي
الصفحه ٥٤١ : : أراد : واتق الله فلا تذمّها بالنسبة إلى
الكبر وأذى الزوج. فإن قلت : ما الذي أخفى في نفسه؟ قلت : تعلق