الصفحه ٤٠٨ : الرَّهْبِ) من أجل الرهب ، أى : إذا أصابك الرهب عند رؤية الحية فاضمم
إليك جناحك : جعل الرهب الذي كان يصيبه
الصفحه ٥٠٣ : شرا لا خيرا ، وحذف العد إشارة إلى أنه
بمجرد الرؤية يحصل ذلك.
الصفحه ٥١٠ :
المقطوع به في تحققه ، ولا يقدر لترى ما يتناوله ، كأنه قيل : ولو تكون منك الرؤية
، وإذ ظرف له. يستغيثون
الصفحه ٥١٥ : ، لأن بين رؤية الأهوال المفزعة ، وبين
الانحدار إليها برغبة بون بعيد في العادة والتعقل. وشبه السيوف ممتدة
الصفحه ٥٢٠ : جمع الله قلبين
في جوف ، ولا زوجية وأمومة في امرأة ، ولا بنوّة ودعوة في رجل. والمعنى : أن الله
سبحانه
الصفحه ١٨٤ : : دخله. وسلك غيره ، وأسلكه. قال
:
حتّى إذا أسلكوهم في قتائده (١)
(مِنْ كُلٍّ
زَوْجَيْنِ) من كل أمّتى
الصفحه ٣٠٠ : من زوج كريم (٢)؟ قلت : قد دلّ (كُلِ) على الإحاطة بأزواج النبات على سبيل التفصيل ، و (كَمْ) على أن هذا
الصفحه ٥٣٥ : اختارت زوجها لم يقع شيء
بإجماع فقهاء الأمصار. وعن عائشة رضى الله عنها : خيرنا رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٨٤ : . (ع)
(٢)
قوله «وكان أفرع» أى تام الشعر. أفاده الصحاح. (ع)
(٣)
قوله «وحفظ الدهماء» أى الجماعة ، أفاده الصحاح
الصفحه ١٢٠ : . وقرئ (مِثْقالَ حَبَّةٍ) على «كان» التامة ، كقوله تعالى (وَإِنْ كانَ ذُو عُسْرَةٍ). وقرأ ابن عباس ومجاهد
الصفحه ٤١٤ : ـ : الظلمة. والدج :
المشي بتؤدة. والمدجج : التام السلاح. وقيل : هو بالفتح : الفرس ، وبالكسر : الفارس.
والسراة
الصفحه ٦٠٧ : طريق البدل. فإن قلت : ما تقول فيمن قرأ (وَلَوْ كانَ ذا قُرْبى) على كان التامّة ، كقوله تعالى (وَإِنْ
الصفحه ٢١٥ : . وإذا كان الزوج عبدا ، أو محدودا في قذف ، والمرأة محصنة :
حدّ كما في قذف الأجنبيات ، وما لم ترافعه إلى
الصفحه ٢٢٥ : فائدة
أخرى وهي الاستشهاد على براءة أم المؤمنين بأنها زوجة أطيب الطيبين ، فلا بد وأن
تكون طاهرة طيبة
الصفحه ٢٩٩ : عليهم.
(أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ (٧) إِنَّ فِي